Exégesis del Corán Extraño
غريب القرآن
Géneros
وقوله تعالى: {نقيض له شيطانا} (36) معناه: نهيء له {فهو له قرين} (36) معناه: صاحب.
وقوله تعالى: {وإنه لذكر لك ولقومك} (44) معناه: شرف. وهو أن يقول الرجل أنا من العرب فيقال من أي العرب، فيقول من قريش، فيكون يملك منها الشرف في الدنيا(1).
وقوله تعالى: {أم أنا خير من هذا الذي هو مهين} (52) معناه: بل أنا خير(2) والمهين: الضعيف(3).
وقوله تعالى: {أو جاء معه الملائكة مقترنين} (53) معناه: رفقاء.
وقوله تعالى: {فلما آسفونا} (55) معناه: أغضبونا(4).
وقوله تعالى: {فجعلناهم سلفا} (56) معناه: ممن مضى وسلف. وقال: جعلناهم سلفا: معناه أهواء مختلفة(5).
وقوله تعالى: {إذا قومك منه يصدون} (57) ويقرأ يصدون، فمن قرأ بضم الصاد، فإنه الإعراض والصدود، ومن قرأ بكسر الصاد أراد أنهم يصيحون(6).
وقوله تعالى: {وإنه لعلم للساعة}(7) (61) معناه: خروج عيسى بن مريم عليه السلام(8).
وقوله تعالى: {فلا تمترن بها} (61) معناه: لا تشكن فيها.
وقوله تعالى: {ولأبين لكم بعض الذي تختلفون فيه} (63) معناه: كل الذي تختلفون فيه(9).
وقوله تعالى: {ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون} (70) معناه: تكرمون. وقال: تسرون بالسماع في الجنة(10).
وقوله تعالى: {يطاف عليهم بصحاف من ذهب وأكواب} (71) فالصحاف: القصاع. واحدها: صحفة. والأكواب: الأباريق التي لا آذان لها واحدها كوب(11).
وقوله تعالى: {أم أبرموا أمرا} (79) معناه: أحكموا(12).
Página 140