وفي التاسعة عشرة والعشرين ١ والحادية والعشرين:
الأولى: ذكر وسوسته لهما.
الثانية: ذكر غرضه في ذلك.
الثالثة: ذكر تعليله النهي بضده.
الرابعة: ذكر حلفه الفاجر.
الخامسة: ذكر تدليه إياهما بالغرور.
السادسة: أنهما لما فعلا بانت لهما العاقبة.
السابعة: رحمة الله بعبده فيما حجره عليه، وأنه لم ينهه إلا عما يضره.
الثامنة: أن بدو العورة مستقبح شرعا وعقلا.
التاسعة: تكليم الله لهما.
العاشرة: أنه ذكر لهما أنه نصحهما عن الأمرين.
وفي الآية الثانية والعشرين ٢.
الأولى: أن الاعتراف بالذنب هو الصواب، وهو من أسباب السلامة.