Tafsir al-Qasimi Mahasin al-Ta'wil
تفسير القاسمي محاسن التأويل
Investigador
محمد باسل عيون السود
Editorial
دار الكتب العلمية
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٨ هـ
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 7
(١) أخرجه البخاريّ في: - العلم، - باب قول النبيّ ﷺ: «اللهم علمه الكتاب» . (٢- ٣) في سنن أبي داود في العلم، باب الكلام في كتاب الله بغير علم، حديث ٣٦٥٢. عن جندب قال: قال ﷺ «من قال بكتاب الله ﷿ برأيه فأصاب فقد أخطأ» . (٤) أخرجه الترمذيّ في التفسير، باب ما جاء في الذي يفسر القرآن برأيه.
1 / 8
1 / 9
(١) أخرجه ابن ماجة، في المقدمة، باب فضائل أصحاب رسول الله ﷺ، حديث ١٥٤. عن أنس بن مالك أن رسول الله ﷺ قال «أرحم أمتي بأمتي أبو بكر، وأشدهم في دين الله عمر، وأشدهم حياء عثمان، وأقضاهم عليّ بن أبي طالب، وأقرؤهم لكتاب الله أبيّ بن كعب، وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل، وأفرضهم زيد بن ثابت. ألا وإن لكل أمة أمينا، وأمين الأمة أبو عبيدة بن الجراح» .
1 / 10
(١) أخرجه البخاريّ في التفسير، سورة إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ، باب وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْواجًا. عن ابن عباس أن عمر ﵁ سألهم عن قوله تعالى: إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ؟ قالوا: فتح المدائن والقصور. قال: ما تقول يا ابن عباس؟ قال: أجل أو مثل ضرب لمحمد ﷺ، نعيت له نفسه.
1 / 11
1 / 12
(١) أخرجه البخاريّ في التفسير سورة إِذا جاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ باب فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كانَ تَوَّابًا.
1 / 13
1 / 14
(١) أخرجه الإمام مالك في الموطأ في القرآن، وحدثني عن مالك أنه بلغه أن عبد الله بن عمر مكث على سورة البقرة ثماني سنين يتعلمها.
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
(١) أخرجه البخاريّ في التفسير، سورة آل عمران، باب لا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِما أَتَوْا. عن ابن أبي مليكة أن علقمة بن وقاص أخبره أن مروان قال لبوابه: اذهب، يا رافع، إلى ابن عباس فقل له: لئن كان كل امرئ فرح بما أوتي وأحب أن يحمد بما لم يفعل معذّبا، لنعذّبن أجمعون. فقال ابن عباس: وما لكم ولهذه؟ إنما دعا النبيّ ﷺ يهود. فسألهم عن شيء فكتموه إياه وأخبروه بغيره، فأروه أن قد استحمدوا إليه بما أخبروه عنه فيما سألهم، وفرحوا بما أوتوا من كتمانهم. (٢) أخرجه البخاريّ في التفسير، سورة المائدة، باب لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا. عن أنس ﵁: أن الخمر التي أهريقت الفضيخ. قال: كنت ساقي القوم في منزل أبي طلحة. فنزل تحريم الخمر فأمر مناديا فنادى. فقال أبو طلحة: اخرج فانظر ما هذا الصوت. قال: فخرجت فقلت: هذا مناد ينادي ألا إن الخمر قد حرّمت. فقال لي: اذهب فأهرقها.
1 / 19
(١) جاء في البخاري، في التفسير، سورة البقرة، باب إن الصفا والمروة من شعائر الله. عن هشام بن عروة عن أبيه أنه قال: قلت لعائشة، زوج النبي ﷺ، وأنا يومئذ حديث السن: أرأيت قول الله تعالى: إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما. فما أرى على أحد شيئا أن لا يطّوّف بهما، فقالت عائشة: كلا. لو كان كما تقول كانت: فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما. (٢) أخرجه البخاريّ، في التفسير، سورة الأحقاف، باب وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما. عن يوسف بن ماهك قال: كان مروان على الحجاز. استعمله معاوية. فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه. فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا. فقال: خذوه، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا. فقال مروان: إن هذا الذي أنزل الله فيه: وَالَّذِي قالَ لِوالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُما. فقالت عائشة، من وراء الحجاب: ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن، إلا أن الله أنزل عذري.
1 / 20
1 / 21