Tafsir
تفسير ابن باديس ((في مجالس التذكير من كلام الحكيم الخبير)).
Investigador
علق عليه وخرج آياته وأحاديثه أحمد شمس الدين.
Editorial
دار الكتب العلمية بيروت
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م.
Ubicación del editor
لبنان.
Géneros
الكتاب به أخطاء مطبعية تم إصلاحها ووضع التصويب بين [[معكوفتين]].
1 / 1
1 / 2
1 / 3
* كتب هذا التعريف توفيق محمد شاهين.
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
(*) كلمة كتبها العلامة الشيخ البشير الإبراهيمي قدم بها لآيات من سورة الفرقان، وهي التي جمعها المرحوم السيد "أحمد بوشمال" وطبعها عام ١٣٦٧هـ. (١) هبطوا. (٢) ما بلي.
1 / 16
1 / 17
(١) لأن الأولى هو العكس فنعرض ما يعن لنا على القرآن ليقول رأيه فيه لا أن نفسره على أن نقول ما يوافق آراءنا وأهواءنا. وطالما نادى ابن باديس والبشير بوجوب نبذ التقليد الأعمى، والتعصب الممقوت.
1 / 18
(١) أي ثبت واستقر. (٢) الإرهاصات، علامات تسبق الأمر العظيم. (٣) محمد الشوكاني (١٧٥٧ - ١٨٣٤) من جلة علمائنا له مؤلفات كثيرة.
1 / 19
1 / 20
(١) نشر السيد أحمد بو شمال من هذه المجالس القيمة آيات مختارة من سورة الفرقان فقط، لأسباب خارجة عن الإرادة وقتها. وقد وفقنا الله تعالى لجمع المجالس القرآنية التي افتتح بها ابن باديس مجلة الشهاب كلها؛ بعد تعب ومشقة، يراها القارئ الكريم بين يديه كاملة.
1 / 21