والمنزل المبارك: هو السفينة؛ لأنها سبب النجاة
قال الحسن: كان في السفينة من المؤمنين سبعة أنفس، ونوح.
﵇ ثامنهم.
وقيل: ستة قال: كل من كان على الأرض هلك بالغرق إلا من نجا مع نوح
في السفينة.
وقال الحسن: كان طول السفينة ألفًا ومائتي ذراع وعرضها ستمائة.
ذراع وكانت مطبقة، تسير ما بين السماء والأرض (١) .
_________
(١) هذا كلام يفتقر إلى سند صحيح والأولى تفويض العلم فيه إلى الله تعالى.
1 / 85