٩ - لا تُشْرِ في رَأسَ اليفاعِ فَإنّنيلذي الشَوْقِ من رأس اليفاعِ نَذيرُ
١٠ف - لم يُبْق مني الحُبَّ الَّ سَمامةًتكادُ بها الريحُ الهُبوبُ تَطيرُ
١١و - َأَصبحَ أهلي يَقتنونَ سمامَتيكما تُقْتنَى بعد الهِيَام جُفُورُ
٢١* - الفَروقُ منَ النُوقِ، والجمع الفُرقُ. وهي الجَذَعةَ فما فوقها إذا أجذَعت ولم تلْقحَ وإنّما حقها أن تلقَح حقّةً والجذعة فوق الحقّة، فإذا بلغت الأجذاع وما فوقَهُ ولم تلقَح، فهي فَروق وإنما تحمل بنت اللبُونِ وهي دون الحِقّةِ العَرَبُ تَهْتَجنُ بنات١٣ اللبَُنِ وهي الهُجْنُ، والفعلُ الأهجانُ، وقيل لبعضِ العَرَبِ بما ثَروتُم؟ فقال: بإهتجان الشُبَّان وتغبّرِ الشيخانِ معْنَاهُ: أَنا نُعجُل بالشَبابِ بالنكاح، ونَتَغَيّر الشيخ بقيّة ما فيه من الماءِ على الكِبَرِ.
٢٢* - العُوارُ في العين هو الغَمضُ الأبيض التي تقذفه إلى الموُقِ، واللحاظ العين الرمَدةُ، والطلون من البثارِ بعيدة القَعُرِ. والطَلُوبُ إسم بئْر بعينها وهي بين السُقْيا وبين العرْج عندها آجامٌ، وكانت مسكنًا وهي اليومَ خرابٌ وكانت منزل فضلة بن عَمرو الغفاري صاحب النبي ﷺ. والعُقاب والضِرسُ مانتأ من الطيّ والجمع العِقبانُ والضُروسُ.
٢٣* - وأَنشدني الأشجَعيُّ
فياربُ..................................................١٤
...................................................................
......................................................... ١٥
٢٤* - وسألتُ الباهليَّ عن تيمَن فقال: ١٦
هَضْبة برأسِ الزَروُد الشريف مَغْرِبَ الشمسِ من حصنِ إبن عَصام بيومٍ وسَيْلُ تيمن يصب على الكُلابِ والكلابُ وآد بهِ نَخْلٌ وسِدْرٌ وَطَلحٌ وبجانب الكُلاب ثَهلان، جبل عظيم علَم أَسْودُ به الوُحُوش عَرْضُهُ يَومٌ. به ذو فلجى وذُو يَقينٍ والرَّيانُ والرَّيَا واَطَيَا واليريضُ، واليَريض خَسْفٌ في الأَرض به ماءٌ وكل ماءًا أسمينا بالشُريفِ، وجُذنّةُ هضْبَةٌ عن الكُلاب بميلين تدفَعُ في الكُلابِ.
٢٥* - وأَنشدني إبن بّال الكُلابيُّ. وهذا إبن عمّ ثومةَ وروايته في النَمَرِيَّ، زوَّج إبنته وأستهداها فشاقَها فقالت: " الطويل "
١ - ألم تر يا يوم الجُنْينةَ للهوى وللأَمرِ لما عَزّني الأمرَ فاعِلُه ١٧
٢و - َلي كدتُ ألقى الله فَرْط صبابةٍعلى عَجَوَّيٍ ب يوم ولَتْ رَواحِلهُ
٣س - َعَينا فأشرفنا اليَفَاعَ ففاتنيبها ذُو أفانينٍ قد إشتقَّ بازِلُه
٢٦* - وأَنشدني أبو جعفر مسلم محمد بن عبيد الله بن طاهر بن يحيى، لبدوية ترثي أخاها: " المتقارب ".
١أ - لا هلك العُرفُ والنّائلُومن كانَ يَعْتمدُ السائلُ
٢و - من كانَ يطمعُ في مالهغَنّى العَشيرةَ والعائلُ
٣ف - من قالَ خَيْرًا وأثنى بهِعليه فقد صَدَقَ القائلُ
٢٧* - وأنشدني المسلّمُ بن أحمد بن يزيد بن عبد الله بن الخيار الحَربيّ لمحمد بن زيد البكايّ صاحب صُبيّةَ: " الطويل "
١ - أترْضين لي نَومي وقلّةِ هَمّتي ومالي مال يا مليحَ ولا لكِ ١٨
٢س - اَرْمي بهذا الرأسِ كُلَّ تَنوُفَةٍمَخُوفٍ رداهًا كَراهةٍ منْ جَلالكِ
٣ف - إن أكتسِب مالًا وارجعُ نحوكُمْهُناك ألذُّ النومَ بينَ حَجالكِ
٤و - إن يكن الرحمنُ سَيّبَ منيتَيفللموتُ أَرخى عندنا مشن زُيالك
٢٨* - أنشدني الخشعَمي أحمد بن أويس وهو إلى شَهْرانَ: " الطويل "
١و - جَاءت ينثو أوْدٍِ ولم تأْلُ غيرهُلنا ذُرَعاءُ مستهانٌ سفيرُها
الواحد ذَريعٌ، وسَفير: للذي يسفر بين الناس: ٢ - وفاءَت رجالُ المُصْعَبِينَ وخَيّمت رجالُ وهابت صَيدُها وصُقُورها المُصعَبين من شَهرانَ من خشعم، ورجال، أخو المُضعبين.
٢٩* الغُفْرُ ولدُ الُرْويَّة:
1 / 3