Tabrid en el Patrimonio Científico Árabe
التبريد في التراث العلمي العربي
Géneros
وفي تهذيب اللغة: «والمروحة بكسر الميم التي يتروح بها.»
11
وقد قال الجوزي: «العامة تقول: مروحة ومريخ، بفتح الميم فيهما. والصواب الكسر.»
12
كانت المراوح اليدوية تسمى في بغداد ب «الهفاهيف». وكانت المراوح الكبيرة في الكويت تدعى «رهطة»، وهي تصنع من ريش النعام المعطر بالمسك، وتستعمل في المنازل.
13 «إلى اليمين» مراوح مصرية، «إلى اليسار» مروحة صينية (مصدر الصورة:
Flory, M. A., Abook about Fan: The History of Fans and Fan-Painting , Macmillan and Co.; First Edition Edition, 1895. p. 17 ).
المبحث الثالث: أخبار وأشعار المراوح
يروى عن الملك سيف بن ذي يزن (توفي50ه/574م) أنه كان يجلس على العرش وخلفه غلامان يحركان الهواء ويطردان الحشرات عنه بوساطة مراوح واسعة من ريش طيور النعام. وعلى مقربة من هذين الغلامين يقف غلام ثالث يرش الطيب والمسك أمام المراوح، فإذا تحرك الهواء انتعش الملك برائحة الطيب.
14
Página desconocida