Las Grandes Clases de los Shafiitas
طبقات الشافعية الكبرى
Investigador
محمود محمد الطناحي وعبد الفتاح محمد الحلو
Editorial
هجر للطباعة والنشر والتوزيع
Número de edición
الثانية
Año de publicación
1413 AH
Ubicación del editor
القاهرة
Géneros
Biografías y estratos
الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ شَاذَانَ بْنِ الْبَزَّارِ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الْخَالِقِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْمُعَدَّلُ السَّقَطِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْقُوبَ إِسْحَاقُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ مَيْمُونٍ الْحَرْبِيُّ فِي الْمحرم سنة ثماينن وَمِائَتَيْنِ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ زِيَادٍ حَدَّثَنَا عَبَّادُ بْنُ عَبَّادٍ الْمُهَلَّبِيُّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ هِلالِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَّيِبِ
ح وَأخْبرنَا صَالح الأشنوي قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَخْبَرَنَا ابْنُ عَبْدِ الدَّايِمِ أَخْبَرَنَا الثَّقَفِيُّ أَخْبَرَنَا الأَصْبَهَانِيُّ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَحْمَدَ الرُّويَانِيُّ حَدَّثَنَا الإِمَام أَبُو عُثْمَان إِسْمَاعِيل بْن عَبْد الرَّحْمَن الصَّابُونِي إِمْلاءً حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَخْلَدِيُّ إِمْلاءً أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَفَاءِ الْمُؤَمَّلُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عِيسَى الْمَاسَرْجَسِيُّ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى الْعُثْمَانِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ أَبِي فُدَيْكٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ سعيد بن الْمسيب عَن عبد الرَّحْمَن بن سَمُرَةَ الْقُرَشِيِّ قَالَ خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ غَدَاةً فَقَالَ إِنِّي رَأَيْتُ الْبَارِحَةَ عَجَبًا رَأَيْتُ رَجُلا مِنْ أُمَّتِي أَتَاهُ مَلَكُ الْمَوْتِ لِيَقْبِضَ رُوحَهُ فَجَاءَهُ بِرُّهُ بِوَالِدَيْهِ فَمَنَعَهُ وَرَأَيْتُ رَجُلا مِنْ أُمَّتِي وَقَدْ بسط عَلَيْهِ عَذَاب الْقَبْر فَجَاءَهُ وضؤوه لِلصَّلاةِ فَمَنَعَهُ وَرَأَيْتُ رَجُلا مِنْ أُمَّتِي قَدِ احْتَوَشَتْهُ مَلائِكَةُ الْعَذَابِ فَجَاءَتْهُ صَلاتُهُ فَخَلَّصَتْهُ مِنْ بَيْنِهِمْ وَرَأَيْتُ رَجُلا مِنْ أُمَّتِي يَلْهَثُ عَطَشًا كُلَّمَا وَرَدَ حَوْضًا طُرِدَ فَجَاءَهُ صَوْمُهُ رَمَضَانَ فَسَقَاهُ وَرَأَيْتُ رَجُلا مِنْ أُمَّتِي وَالْمُؤْمِنُونَ حَلْقًا حَلْقًا كُلَّمَا أَتَى حَلْقَةً طُرِدَ فَجَاءَهُ اغْتِسَالُهُ مِنَ الْجَنَابَةِ فَأَجْلَسَهُ إِلَى جَنْبِي وَرَأَيْتُ رَجُلا مِنْ أُمَّتِي بَيْنَ يَدَيْهِ ظُلْمَةٌ
1 / 162