وقوله ﷺ: «من قرأ القرآن وعمل بما فيه- وفي رواية أخرى: «وعلم ما فيه» - ألبس والده يوم القيامة تاجا ضوؤه أحسن من ضوء الشمس» (١).
وقوله ﷺ: «من قرأ القرآن ألبس والده التيجان والحلل» (٢).
وجاء في الحديث عن ابن عباس ﵄ قال: قال رسول الله ﷺ: «أشراف أمّتي حملة القرآن وأصحاب الليل» (٣).
وما رواه أبو موسى ﵁، عن النبي ﷺ: «مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجّة، طعمها طيّب وريحها طيّب» (٤).
وكيف يتعلق بهذه الدنيا من فهم قوله تعالى: وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلَّا مَتاعُ الْغُرُورِ (٥)، وقوله ﷺ: «لو كانت الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة ما سقى كافرا منها شربة ماء» (٦).