============================================================
فال ابن حارث ولم اونوه ابا يكر بن اللباد عن اللى سمع وفد سمعت بى ذلك احتلابا من التاس بفاتل يقول اله بمع الهاكم الكاير وفاكل يقول انه مع بيت شعر بيه ذكر النار بكان من امره ما كان وكان لطيي الكانة من ابراهيم بن احد كان يكسب اليه ابراهيم يا الحى ب لاسلام وشبى 4ى (3559) الحية وكان فد للحى ابن عبدون وهو على الفساء موتق بيكانه من ابراهى چخدله ومكن مشه اين مبدون پشرب رچليه بى الجلفة باندرة حتى آدساهما بكان آحمد بن حب من بعد ذلك يقول انى لرجو ان تكون هذه البازلة حرة م اله لى اذ سلب بها محبة ابراهيم بن احد من فليى فال لى بعص الشبوخ بلا حشم لاحمد بما حم له به تطلع ابراهيم بن احد هى بعض الليالى بتطر الى ما على قيره من بيات التاس وكهرة السرج جهاله ذلك حتى قال لابن هبدون هذا الرجل الدى كست تهون آمره عندى انظم ماعبة أمره [احمد بن ابى سليمان] ابو چير احد بن ابى لمان كان چاصە وييها وكان من مددمى رال سحتون وكان يحن الهعر ويهوله وكاتت عهايته به بى اپتداه اسره تم لمسا صار الى درجة العلم وصحيه العلماء ترلك الشعر وصنحه وهو الدى كصم وجهه مي لاشارة على ابراهم بن احد بتولية ابن طالسب الساء مى المرة الغاتية وذلك ان ابراهيم كان على كراهية لامن طالب
Página 139