Sunan Saghir
السنن الصغرى للبيهقي - ت الأعظمي ط الرشد
Editor
عبد المعطي أمين قلعجي
Edición
الأولى
Año de publicación
١٤١٠هـ - ١٩٨٩م
Regiones
•Irán
Imperios
Selyúcidas
٤٤١ - حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ الْأَصْبَهَانِيُّ، أنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فِرَاسٍ الْمَالِكِيُّ، نا مُوسَى بْنُ هَارُونَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو عِمْرَانَ الْبَزَّازُ، نا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ، نا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، وَطَاوُسٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّهُ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ يُعَلِّمُنَا التَّشَهُّدَ كَمَا يُعَلِّمُنَا الْقُرْآنَ فَكَانَ يَقُولُ التَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ لِلَّهِ سَلَامٌ عَلَيْكَ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللَّهِ، وَبَرَكَاتُهُ سَلَامٌ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللَّهِ الصَّالِحِينَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ
٤٤١ - هَكَذَا رَوَاهُ جَمَاعَةٌ مِنَ الْأَئِمَّةَ عَنْ قُتَيْبَةَ، وَرَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ السِّجِسْتَانِيُّ، عَنْ قُتَيْبَةَ، وَقَالَ: «السَّلَامُ فِي الْمَوْضِعَيْنِ جَمِيعًا»
٤٤٢ - وَأَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ أَحْمَدَ الْأَزْدَسْتَانِيُّ فِيمَا قَرَأْتُ عَلَيْهِ بِبَغْدَادَ، نا أَبُو الْقَاسِمِ مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى السَّرَّاجُ الشَّيْخُ الصَّالِحُ، نا عَبْدُ اللَّهِ ⦗١٧٢⦘ بْنُ سُلَيْمَانَ، إِمْلَاءً، نا عِيسَى بْنُ حَمَّادٍ، نا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، فَذَكَرَهُ بِإِسْنَادهِ نَحْوَهُ وَقَالَ: فِي الْأَوَّلِ: سَلَامٌ عَلَيْكَ. وَفِي الْآخِرِ: السَّلَامُ عَلَيْنَا
1 / 171