تفوتي قصرك باللي فيه
واسمك الغالي نبوه
فكان أن تحركت لواعج عزيزة نحو يونس، كما يصفها هذا المأثور التالي:
وقفت عزيزة في ريح القصر وريحانه
وقالت يا دلال صاحب العقد روح هاته
يا بخت من حدي يوصلك يا يونس في السنة مرة
يسود شعره، وتحلى عيشته المرة
ولما قالوا لعزيزة دا يونس في الصجر بره
نزلت تهز إليك وتقوللوا كنت فين سلامات
ومن ابتلي بك يا يونس، طج
Página desconocida