============================================================
الايا انفسهم من الحوادث * فعند ذلك ودعهم عنقر وسار بالعجوز تقول 3 قسمها لك العزيز الجاره فقال لا والله لا اخذ منها مثقال حبة . بل مي لكم تستعينون بها على الغرية هذا ما كان من عنتر وما جرى له فيهذا السفر. واماما كان من بني عبس فانهم باتواتلك الليلة التى فارقهم فيها عنقر. وعند الصباح افتقدوه فما وجدوه وسالواعنه فما وقعوا له على خبر. فجرى على فلب مالك بن زهبر من فقده ما لم يمر على قلب بشرء وحس ان قلبه فد انفطر . وكذلك اصاب اباء شداد . واما عمهآ مالك وعمارة وشاس والربيع بن زياد . فانهم كانوا افرح العباد. هذا وشاس يقول لعارة ها قدات ك الامر كما تريد وما بقي لك في عبلة معايد بعد ذلك الشيط ان الملرده والراي عندهي انامتى وصلنا الى الحى تحمل المهرالى ايها. وتاخذ زجنك وتبلع نلسك اماتيها . ثم ان شاس دعا بمانك ابي عبلة وقال الذياين العم عاهد عمارة واخاص مهة نيتك . وانطع عليه المهروز وجه ابنتك حتى تنقطع عنها جميع لاطماع ونستريح من التعب والصداع فتال مالك باسيدى وكف لى بذلك. والله اني اشته ان تكون امة فى بنى زياد. ولا نكرن ملكة في بيت هذا الطنجير عبد شداد. ثم بعد ذلك اعنفه وعطمن: وامطاء به رعاقه م نبها و عو بتول لماراطل ااسمل الراح ، بارك اله لك فى هذا الصلح. وارجو ان تكرنا
Página 366