270

Sirat Cantara

Géneros

============================================================

ركدة مل كر كر الهحمل وشدق بع الحبل هر موبني قكاد يخسف الطريق ويزمجر فبهدر صوته كالجمل الفنيق فلم وصلوا به الى قدام الايوان ارتعدت منه فرايص النجعان. ونعوذ بالتار من هول منظره الذي يرجف القلوب والابدان فلما راؤ كسرى اشار الى عتر وقال له باشيرسان ها فتهى ان بفرجني على فنلك لهذا الاسد الغضبان . ولا تخلي بني قا ي هاجسا مما ذكرت عنك العربان فقال عنتر سمعا وطاعة وعسى ان اظفربه فتفرج انت والحماعة ثم نهض غير حنفله كانه قليم لمبارة تعلب اولافتاص ارب * واستقبل الاسد والا بتسام يلوح من جبيني واخذ الدرفه يده اليسرى والسبف في يمينه وتقدم الى ذلك الاسد المهول وهو ينشد وقول ياليث احذران تكون جزوعا واحمل علي فلست منك سروعا قيل الية فايني لا التني عن ييل ملك ار اكون بلوعا ان كمسنثرعم انوجهك حاني فانا العبوس ولا اكون ننعا السوم تصى في النلاة بدلا وغر في مذا المكان برها قال فلما سمع كسرى من عنتر هذه الايات وراى منه ذلك أالثبات * علم اله لايبالى بالسباع ولا يعال قلبه ولا يراع فامر الغلمان ان بطلقوا الاسدمن السلاسل لينظروا من يكون القاتل* فعندها اطلقوه من تلك الجنازير وهو في قدر القيل الكير * فعندم اطلقوه ذا اله الامير عتر ورعق عليه رهة

Página 277