اباو
انالك عن السور . قال كنت اقصد بذلك ان اري محترك الباب ححمة العرب لي حتى اذا خدمهم يخدمهم يطيبة خاطر وامانة واي منذ هذه الساعة اقيمه رئيسا على العيارين فاذا غيت يسكون مككاني واذا حضرت يكورن على ما هو عليه وصرف العرب باقي السبرة بالفرح والمسرة ومن ثم تفرقوا للمئام وثم من التعب على جانب عظم وبعد ان دخل كل صيوانة انطلق عمر كمادته بين اسقيام ينتش
فيها ويدور حواليها خيفة من ديدبان او عياد او محتال يطرق المعستكر وفيا هو يطوف تحت ظلام الليل وقد وصل الى اطراف الممسكر واذا لاح له شخصان يتقدمان الى جهة الخيام قدنا منهما وقد اخذ ختجره بيده وعند وصوفها تمينهما انها رجل واءرأة فاوقفهما وقال من اذيا وماذا تتصدان فتال له الرجل الي سمتهور صاحب مديئة خراسان وهذه اعرأق وانا نتصد الامير حمزة السبلوان لغرض أما عنده قبل لك ان توصلنا اليه فاجابه الي اخو الاميد ومدبر الملمسكر فتل لي ماذا تريد فاقضه لك . قال لدي امر" اريد ان اطلعه عليه سرا ولا احب افشاءه الى احد .قال اذا لم تبحه لي دلا تطمع في ان تصل به الىالامير لالياخوه وامينه فاذا لم اعرف مرادك لا اسلم بوصولك اليه ولا سيا فيهذه الساعة لانه ناح فاذا لم يتكن الامر خطير! لا ايتظه الان فاحك لي امرك وعليك الاءان وكن براحة من كل ما ثافه فقال سمتهور اعلم اننا اصبنا بمصيبة كبدى وهي قتل ولدنا بدلا من عر العيار ونحن لا ذعرف ذلك ولا عرفتا الا بعد ٠وته وكان وحيد! لنا فاغاظنا ذلك جدا وعرفتا ان هذه المصيبة وقمت علينا بسي ب كسرى انو شروان ووذيره متك الؤوان والا اولاهما لتكان الآن جخير وناح وخنفنا من ان نصل الى امى اعظم من هذا واشد مصيبة وربا اذا فتيم العرب المدينة قتاونا واخذوا اموالتا فاردت ان اعرض على الامير فتم المديئة فالي اوصله الى ذلك اذا
قبل واشرط عليه شروط نافمة مفردة لي تتكفل راحتي واموالي وبلدي فليا سمع عر ذل ككان يطير من الفرح لانهكان يعرف انالعرب اذا صرفت سئين كثيرة حول مديئة خراسان لا يتمسكنون من فتحها بسبولة الا اذا كاب
Página desconocida