372

Sirat Amir Hamza

Géneros

١11/ 1 م ان عمر ساركالبرق الخاطف في طريق خراسان ومر على العيارين واستملم منهم واذا بهم قد قتلوا نحا من الني دجل من الاعجام وما تركوا واحد! يعلم بالاخر ولا على احد مخيرهم فسر متهم وجاء الوادي واذا به يرى العساكر كانبا البحور الزاخرة وقد جاء كسرى انو شروان ومعه العساكر الككثيرة والرجال النزيرة وكان عددهم يملغ اربعة الاف الف اي ادبين كرة ولا يبق ولا شبد من الارض خالي الا وادغله الاعجام ققال عمر والله ان الخطب جسيم والامر عظيح في هذه المرة تقوم القيامة وتقع معارك لم يسمع بثلبا من قدي الزمان وطاف*بين الاعجام كواحد متبم فراشم كلهم يفرح لا يوصف ينتظرون العيد لذبيح جره وثم لاهون يشغلون بالغناء والرقص والولاح غير حاسبين حساب احد ولا عل لهم بالعرب ورأى كسرى كذلك بفرح زائد وقد ظن ان الزمان راق له وطاب فقال في نفسه لا بد لي من ان اقلب هذا الحناء الى عناء واتركه ييكي عرض هذا الضحك م كر راجما الى بتعة وادي الكيال ودخل على الفرسان واخيرهم با كان من ام ركسرى وم تجمع في وادي خراسان من الرجال والعساكر حتى ضاق بهم النضاء فال رستم ويك يا عمر نظن النجاح بككثرة ,الرجال فاو كاثوا بعدد الرمال ما تركتهم يرتاحون ولا بد من خلاص اللي واختراق جوعبم ٠ فثال عير الي اعرف ذلك واعرف ايضا انتكملا بد ان تبلتكوا هذه الميوش التي تبعت هناك معها كانت كثيرة ولتكن اريد ان اعلم قبل كل شيء ماذا تريدون ان تعملوا وكيف يسكون القتال فتال الملوك والسادات مرادنا زكب ونهجم على

الاعجام دنعة واحدة ونقيم الحرب من كل نام

فتال الامير عمر انتكم اذا فعلتم ذلك ثقاتاون من الصباح الى المساء وفي المساء ترجعون الى الخيام للراحة والمنام فاذا شاء كسرى في الليل انزل حمزة وذبجه او طالالقتال واي مربوط فوق الاخشاب فاذا با ترى تسكونون قد فعلتم فيضيع كل تعبسكم لااسيا وعيد النيروز قد جاء. فقال كيف اذا تريد ان تثمل لنحفظ الاميد ولا نترك القتال قبل ان مخاصه فاننا كلنا باجمنا ذقبل مئنك ونسمع

Página desconocida