============================================================
السيرة المؤيدية جاد يه وهو شقيق الروح مصدره عن مشفق نصويح لا منعة سمنع حين يمنع ولا غنى ينفع يوم ينفع من اجل ان ساءتك (1) منهاخله قا لاعالي غدت مختله خصلة منها يري انكارها وحستاتي قد عفت آثارها أم اكن أنطق بالبيان ف الجمع بين العقل والقرآن الم اكن جلاه كل ظلمة من مشكلرات الدين مدطمة الم اكن احل كل رمز عنه الدهاة تنفي يعجز لكى تنال فى المعاد العافيه اغذى العقول بالعلوم الشاقيه يا ذا النهى غذاءه اللطيفا(ب) فلم منعته عقسلك الشريفا فمتعك العقل الغيذاء ظلم هلر منعت ما اشسهاه الجممم نعه اشير لقصد شري أصرت نأي نفعه لضري ومن عتاد باستداد المدة سكم قد حعت للهوي من عدة مرشد ادلد مسدد فمن ترى لعقلك المجرد يفى الزمان وهو غير فان يكسبه عزا من القرآن اذا سضى المجد شماعا بددا ويعقد المجدله مؤبدا لا تطرهنى إنى ذاك الرجل سابق آثاري على هذا يدل بشبهة يأني بها حرف ولا تبع تحقيق شي يعرف لا تطرحتى اننى غالى انثمن يا ملك الملوك يا زين الزمن انا الذي من فضل آل احمد ف العلم يعلو كل ذي يديدي أطبه في مصالح المعاد ماطب جالينوس للجساد مازلت من (ج) ميزانها فى الكفة قد شيبت مى العذار العفة و تدب ف عروي خر ماشاق قلبي وتر أو زمر ما ملكت يد(د) الهوى مقادتي عبادني طول الزمان عادتى مالهما طبعى مذ(ه) كان انطبع اعاند الحرص الخخبيث والطمع من كل أقاك أثيم معتسد فلا يغرنك قول الحسد انا نقول قول أهل الفلسقة وقول من يقول من أهل السفه (1) ف ك : سالت ._ (ب ) في د: لطيفا .- (ج) فيد: عن .
رد) ف د: يدي . () في د: ما.
Página 84