Relación de la Colección y el Retorno a los Compendios de los Libros de Notificación y Completitud
صلة الجمع وعائد التذييل لموصول كتابي الاعلام والتكميل
Géneros
Tus búsquedas recientes aparecerán aquí
Relación de la Colección y el Retorno a los Compendios de los Libros de Notificación y Completitud
Rusafi Balansi d. 572 AHصلة الجمع وعائد التذييل لموصول كتابي الاعلام والتكميل
Géneros
من شعر أسود فجاءه الحسن فأدخله ثم جاء الحسين فأدخله، ثم فاطمة، ثم علي ثم قال : {إنما يريد الله ليذهب عنم الرجس أهل البيت. . .4(1) ثم قال لهم : «إذا أنا دعوت فأمنوا».
فقال أسقف نجران أبو حارثة بن علقمة: يا معشر النصارى إني رأيت جوها لو شاء الله أن يزيل جبلا من مكانه لأزاله بها، فلا تباهلوا فتهلكوا، ولا بقى على وجه الأرض نصراني إلى يوم القيامة، فصالحوا رسول الله على أن عطوه كل عام ألفي حلة، ألفا في صفر وألفا في رجب وثلاثين درعا عادية من حديد، ثم انصرفوا ثابتين على دينهم. ذكره الأئمة الزمخشري (2) وغيره.
(69] {ودت طائفة من أفل الكتب لويضلونم. ..}.
(سى) : هم اليهود(3) - لعنهم الله. دعوا حذيفة بن اليمان، وعمار بن ياسر، ومعاذ بن جبل إلى اليهود، فأبوا والله أعلم .
72] {وقالت طائفة من أهل الكتلب آمنوا بالذي أنزل على الذين امنوا رجه النهار. . .} الآية .
Página 288