فالجمل هنا ليس هو الحيوان الضخم المنقاد، بل هو الشعب المصري من فلاحين وأجراء ورعاة.
إنه حين يؤكد أنه جمل صلب لكن علته الجمال، يعرف تماما ما يعنيه هذا التشبيه.
ولا يوم كل
جمل الحمول الصعايب تلب
26
لا يوم كل
صايم عن الزاد لا اضمضم
27
ولا يوم كل
جابوا المحاوير صلب على زنوده وشلوه شل
Página desconocida