94

Los raros

الشوارد = ما تفرد به بعض أئمة اللغة

Investigador

مصطفى حجازي، المدير العام للمعجمات وإحياء التراث، مجمع اللغة العربية

Editorial

الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٠٣ هـ - ١٩٨٣ م

Ubicación del editor

القاهرة

قال ابنُ الزَّبِيرِ: [فأَسْلَمَنِي حلْمِي فبثُّ كأَنَّني ... أخو حَزَنِ يُلْهِيه ضَرْبُ الحَوالِيس] (حوش): حَوَّشْ ناقَتَك، أي اضْرِبْها. (حنن): لَقِيتُ منه حَنانًا: أَي شَرًّا طَوِيلًا. (حضر) عُسٌّ ذُو حَواضِرَ أَي ذُو آذانِ. (حسف): حَسَفُ الرِّيحِ: حَفِيفُها. (خرق): الخَرِيقَةُ تُتَّخَذُ للنَّخْلَةِ، وهي أَنْ تَحْفِرَ البَطْحاءَ وهي مَجْرَى السَّيلِ - حتى تَنتَهِيَ إلى الكُدْيَة، ثم تُحْشَى رَمْلًا، ثم تُوضَع النَّخلَةُ فيه. (حير): الحائِرَةُ من الشّاءِ: التي لا تَشِبُّ أَبَدًا، وهو من الناسِ أَيضاَ، يُقال: ما هُو إِلاّ حائِرٌ من الحَوائِرِ: لا خَيْرَ فيه.

1 / 96