] وحذر أمته الاختلاف والإعجاب | واتباع الهوا ، قال الله تعالى في سورة حم الجاثية : ^ ( ولقد آتينا بني إسرائيل | | الكتاب والحكم والنبوة ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على العالمين ، | وآتيناهم بينات من الأمر فما اختلفوا إلا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم | إن ربك يقضي بينهم يوم القيامة فيما كانوا فيه يختلفون * ثم جعلناك على | شريعة من الأمر فاتبعها ولا تتبع أهواء الذين لا يعلمون * إنهم لن يغنوا عنك | من الله شيئا وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض والله ولي المتقين ) ^ . [ ثم ] | قال الله تعالى : ^ ( هذا بصائر للناس وهدى ورحمة لقوم يوقنون ) ^ . |
Página 281