2، وسألت الله تعالى أن يجعله لي ذخرا لدار يوم القرار، ويحشرنيبه مع البررة الأخيار، إنه على ذلك قدير، وبالإجابة جدير، وهو حسبنا ونعم الوكيل.[ماهية الإيمان وطريق وجوبه]قال الإمام الأعظم رضي الله عنه: (الإيمان إقرار باللسان وتصديق بالجنان) (1).أقول: الكلام ها هنا في ماهية الإيمان وطريق وجوبه:Página 33CopiarCompartirPreguntar a la IA