Explicación de ʿAbd al-Gabbar al-Hamadani para un libro de título desconocido de al-Sahib ibn ʿAbbad
شرح عبد الجبار الهمذاني لكتاب مجهول العنوان من تأليف الصاحب ابن عباد
Géneros
[... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] ان [.........ال]تزاق هو أن [يكو]ن في بعض الجسم رطوبة وفي بعضه يبوسة وقد ذكرناه في باب المماسة من هذا الكتاب. والأقرب عندنا هو أن هذا القول <صحيح> لأنا وجدنا ما شاع فيه ال رطوبة لا يلتزق وما شاع فيه اليبوسة فكمثل فعلنا أن الأجزاء التي يصح في أجزائها الالتزاق هو أن يختص بعضه بالرطوبة وبعضه باليبوسة على ما يشاهد عليه [...] ولذلك نجد الجسم ال [... ... ... ...] والتراب [... ... ... ...] بعض [... ... ... ...]ت رطوبته
IX
[... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [..]جزء منه الذي قد [... ...] يكون بصفة اما لأنه [...] [ي]بين به ما يشيع فيه الرطوبة إلا ويوجب في قليله وكثيره سواء فيه، وذلك مستمر في جميع ال أعراض المختصة بالمحل في أن أحكامها لا تتزايد. فأما ما عليه الماء من شدة جريه وخفته وذهابه سفلا وصعدا وفي سائر الجهات إذا لم يجد منفدا سواها فللاعتماد الذي فيه لا للرطوبة فلو خلا منه كان لا يمتنع كونه رطبا وهو بخلاف هذا الحال لكنه لو كان الرطوبة يصير [... ... ... ...] لأنه [... ... ... ... ...]
[... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] سواها [...] فارق وهو [...] الوجه، وإن فارقه في غيره من ال وجوه. فإن قال: أفتقولون أن الجسم إذا التزق بعضه ببعض لاختصاصه بالرطوبة واليبوسة أنه إذا تغير من بعد فزال عنه الأجزاء الرطبة أن الالتزاق يزول عنه بزوالها، أو تقولون أن ذلك مشترطا في بدو أمره دون سائر أحواله؟ قيل له: إن ألفاظ شيوخنا في ذلك تختلف والذي نص عليه شيخنا أبو عبد الله أن حاله لا يتغير [إذا ز]الت الرطوبة عنه وذكر في [... ... ... ...] كما كان وان [... ... ... ...] يجوز مثله في [... ... ... ... الأ]حكام
[... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ...]ه وظهو[ره ... ...] [...]ع على أن في هذه ال[...] الألوان لم يظهر للزوم واست[..] على ذلك بأمور كثيرة فعلى ذ[لك] الوجه يجب أن يجري هذا الباب.
مسألة
قال: ويجوز على ال رطوبات البقاء ولا يجوز عليها ال رطوبة والرطوبة لا ينفيها اللين والخشونة، واليبس عرض يضاد الرطوبة وله من الأحكام في أنه يبقى ولا يدرك ولا يحتاج إلى بنية، ويجوز [عليها الإ]عادة ويحل في الجوهر من [... ... ...] الرطوبة. اعلم [أن ... ... ...] علم [... ...]
[... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ... ... ... ... ...] [... ...] كل ما يب[ين ... ...] [..]قد [...] عليه من ال[...] فيجب جواز الإعادة على الرطو[بة]. وأما الدلالة على أنها لا [...] فحاجة الإنسان في المعرفة في رطوبة الجسم إلى غيره أن تجويزه بأن يغمض عليه كصنعنا في الفواكه وغيره، ولو كانت ال رطوبة مرئية كاللون لا يستغنى بالرؤية عن الانتبا[ه] كما يقول في اللون ولا يمكن أن يقال [...]مال [...] يعرف ذلك [...] منع [... ... ... ...]
Página desconocida