Explicación de la Sabiduría de la Fuente

Mirak Bukhari d. 740 AH
94

Explicación de la Sabiduría de la Fuente

Géneros

============================================================

1) قوله وفيه نظر هرفته انفا وذلك النظر هوان الشف الاول فيه نظر لان كلام المعلل مبنى على ان امد المتنافيين يجب ان يكون و جود ياهلى تقد يركون الاغرعد ميالاعلى ان اعد المننافيين بجب ان يكون وجرديا والاغرعد ماوعلى الشف الثانى نظران اعدهما ان الا امتناع كلاهماعد ميان كماذكره المص والثانى ان نقيض العدمى بجب ان يكون وبود با قكيف بقسم الى الوجردى والعدمى (منه وقل ظمرلك من قوله لاعلى لا م8} ان امد المتنافيبن الخ ان منع هذه المقدمة و فيه نظر عرفته انفا (وكيف كان) اى الامان من كوته عدمبا عما تهب اعنى قوله اعد المتناقيين بجب انيكون 2 وجوديا والاغرعد ميامنع مقد مة لم يقل بها اليه الامام او وجوديا كماذهب اليه الشيخ (انما يعرض للممكن اذا اغذناه) المعلل ولقائل ان يقول هذا النظر انما من مبث هو هر (مع تطع النظرعن وجوده وعن عدمه لانه ان انذنامع يتوجه على كلام انشارح وتفسيره لاعلى ما يوكره اليلامة المق واما الظرا الوهود كان واجبا) اانه مال كونه موجودا الخحال عدمه وفى المواش الاغيران فالاول منيامد فوع بان ون القطبية لانهح يكون مأغو ذامع علته التامة لوجود والشى عمع علنه النامه اللا امتناع عرميا لايمنع اتقساءه ال يكون مشنع العدم فيكون واهبا (وان اخذنا مع العدم كان مننعا) الوبودى والعدمى اعنى الوجوب [ل لان الشيء عال كونه معدوما استحال وجوده ويمكن ان يقال ايضا لانه والامكان واما الثانى فمند فع ايض لان علشس العس تحمب أن ملكه ن وسه ميا ع مون ياموداي عيع علي العلن بوير والشي م عي عليع العلية لاتو بود افى الحارج فماركون الا امشاعبوموده يكون مستع الوجود فبكون مسننعا واذاكان واجها اوستعا يمشتع مفهوما وبوديا اذلا أعتبار باللفظ ومنقسعروض الامكان له ولقائل ان يقول لانسلم انه ان إغذ نامع الوجود اومع الى امرموجودفي الخارج وامر معد وم فيهالعدم كان واجبااوممتنعا ان اردتم بالوجوب والامتناع الوجوب بالذات والامتناع كذلك وان اردتم بهما الوجوب والامتناع بالغير فلانسام عدم (سيد رحمه آلله * 2) ذله بابيراع به العرومي الاكان ليهقان الرهب والاسلع بالعبرلاباى الايكان الدان اذو موده مأغوذ ولأبد له من العلة النامة ر(س افى الكمنا عهنكهن مل الوجر ب بات وى كون مين ايرمره 3) قوله ولفائل ان بغول آه ظاهر كلام لغيه) اى من الجصول لغير (وفى الحواشي التطبيه في هذا النتسبم المس التعليل فبنر جما أوره الدار بقرلانه كنقسيم الانسان الى الانسان وإلى الانسان والكانب واين قيد والحق أن اللكان الذاق أنما يعره الانسان الاول بالاكاتب فلايكون الاولى اعم من الثانى بل يبا بناله لين الشىء اذا اغذ من ميث هو وفيس الى المص مكم بان الاول اعم على ما قال (والاول اعم) اى س الثانى مطلقا الوجودو العده فى الفارج وذلك ظاهر لإن كل بامو مكن الوجود لغيره فهر مكن الومود فى دانه والالكان واما اذا اغذمع وجوده اوعلته النامةواجب الوجود لذاته اومتنع الوجود لذاته وما كان كذلك استحال معوله لغبره صروره من هير عكس كلى (لان المغارفات) وهى المواهر اوسابق واذا اغذمع عدمه اوعدم علته اللة ميريه ابحلم للمنر ريلافق المرج بن الاله النافة بانعما ( بيكن وهربه الده ابما وبسعيم وعر وغ الامكان ليس من عذا الاعنبارحصولها لغيرها) نعم بعض ماهو مكن الوجود فى ذاته ممكن الحصول بل وانكان لا ينافيه فان اول كلام المتن الى وامب المول لغير بالتصرر والاعر اضر (والكان الانم للملعية الان هذا فلا اعتراض (سيد رممه الله 3) قوله وحواى المكن آه ان علذكافيا فى فيضان وجودها عن واجب الوجود لذاته) كالامكان اللازم تقسما توجه ما ذكره وان جمل على ان لماهية العقل الاول (أوعنه) اى عن الواجب (وعن كل ما يمتنع انفكا كه عنه) المرادان الممكن قد يفسرتارة من حيث الار ا مس مم سم فل الثد اليم الوام لالمان الان المه المطل الان مل ات ابولك لغيره اندقع ونظيره ما يقال فى الماهبة من انها بشرط شى* اولا بشرط شيء اوبشرط لاشي فان ظاهره تقسيم وليس (الماهية) بدراد انما المقصود ماذ كرذاه (سيد رحمه الله *5) قوله كالصور اى الصورة النوعية والجسية (سيد رحمه الله *

Página 94