============================================================
81 الوجود لاعن اتصاف الماهية بالوجود الافي العل الشر البعريع الابجابي العلي سبن مل السيل أمر ل لل صة مال في الوجمود وبعد هفان قبل انكم ذكرتم اولا انه متأمر فى العقل قكبف يكون) قوله والشيء المعروض للامان متقدما فيه فنقول جاز ان يلون ذلك بحسب اعتبارين والحق انلمانف الاتصاف فى الخارج بالوجوب المتأقرهو الامكان بمعنى كيفية نسبة الومود الى الماهية فى الحكم العقلىوالامتناع اراد ان يبين جدم الاتصاق والمتقدم هو بمعنى كون الماهية بحالة لايستحق الوجود والعدم منبما فى العقل ايض فقال والشسىء المعروض (سيد رعمه الله * ذاته فان ماهية المكن قبل الدغول فى الوجود بهذه الحالة وقد اومأنا 2) قوله والمتقدم هو بمعنى كون الى ذلك قبل (وهو ضعيف لانا نمنع امتناع النسلسل المذكور) لانه منالماهية لايذهب عليك أن هذا المعتى مانب المعطلوا لا العطلة (و اصتاع) اى و نسع (قبا ملعو صفة للشى ءبغيرةوبفي سنة الومه ه الى اللمع بعس نفس الامروهى السماة بالمادة عند وب زمان موقل زبمان ومد السوصون) لم قلنم ايه مسع ا بلهس االنطفين مادره وللمو للبفة السا دليل واجيب عنه بان هذا ههنا غيره مكن لانه لوكان الامكان قاثا بغيربالجمة والأمكان ممناهو الاول والكلام الممكن لزم امكان الواجب والممتنع لان غيرالممكن متحصر فبهمالايقالفيه والشبمة متوجمة علبه والمص فى شرح لم يجوز ان يقوم امكان كل فردمن افراد الممكن بغير ذلك الفردعندالماغخص نقل عذا الكلام من بعني العلماء ثم قال وفيه بظرواهمل بيانه وقال عدمه وبه عند وموده لان ذلك انتقال الامكان من محمل الى ممل وهوضر ورى والاولى أن يقال ما ذكرتموه من المحال البطلان (اوامتناع) اى نمنع امتناع (تقدم ماعرض له الاننساب) وهولاينشامن كونه وجوديا الخ (سبدرح الله
الامان (الى غيره) وهوالومود (بحسب الذات علبه) اى على ذلك الغير لجواز ان يكون متقد ما بحسب الذات ومناغرا باعتبار عروض الانتساب وتوجيهه ان يقال ان اردتم بامتناع تقدمه على الوجودع امتناع تقدمه عليه بحسب الذات فهو ممنوع وانمايكون كذلك ان لوكان متأمرا عنه بحسب الذات وليس كذلك بل تأخره عنه باعتبار عروض الانتساب ويجوز ان يكون المنقدم على الشىء بجسب الذات متأغرا عنه باعتبار عزوض عارض لم قلتم لا يجوز ذلك لابد له من دليل و ان اردتم بامتناع تقدمه عليه ح امتناع تقدمه عليه لابحسب الذات بل بجحسب عروض الاننساب فهومسلم لكن تقدمه عليه ليس الابحسب الذات وفيه نظر لانه فسر الامكان بنفس الاستحقاقية لا بعر وضما عنى بسكن ان بنمور فيه ان يكون منقدما بمسب الذات وستانرا ه بجمسب العارض (وامنتج الفيخ على كونه نبوتيا بانه لولم يكن نبوتيا لم يكن الشيء فى نفسه مسلنا) اى لم بكن الشىء الذى فرضناه مكنا ممكنا 1 (لانه لافرف بين ولنا لاكان له) اى ليس للشىء املكان (وبين قولنا 31: و9 امكانهلا) اى امكانه عدمى لعدم وقوع النمايز في العدمات واذا كان لا حذلك بسن هلى الشء السكن ونف لامكان له ايى لبسله ل 1(مكمةالعين)
Página 91