Explicación de la Sabiduría de la Fuente

Mirak Bukhari d. 740 AH
79

Explicación de la Sabiduría de la Fuente

Géneros

============================================================

ا) قرله عند نسبتهما ولايد من اعتبار هذه النسبة اذا لمنقابلان ينسبان الى ذات وامدةمن ميث همامنقابلان (سيد رح (3) قوله يكون تلك النسبة فان26 النسبة الى ذات ما وانكان داهلة فى مفهوم المتقابلين لكن ماصدق عليه المتقابلان فى الاقسام الثلثة فى السلب صابيقا والامر كاذ با مصوص بالسلب والاجاب السركبين اذ السلب والاجاب فى الفردأت لبس بعتبر والايجاب البسيطان لاصدق فى شء منهما ولاكذب بل الفرق بينهفيهما نسبة البها مثلا السوأد والبياض وبين سائر المنقابلات ان الضدين والمضافين وجوديان بخلافهما هما المتضادان وليس فى شيء منهما والامر العدمى فى العدم والملكة يحمناج الى وجود موضوع قابل للامرسبة الى موضوع وانكان تضادهت الومردى بخملاق العدمى فيه (لابغال الأجاب والسلب التغردان ايذاالباى الاد اب الرعوض ايد مصل هناك موجبنان يعرض الصدف يقنسيان الصدق والكذب عند نسبنهما الى موضوع وامد فالفرق والكذب للنسبنين اللتين فيهما وهما عام (لانا نقول عند انتسابهما الى موضوع بحصل موجبتان اعديهما محلةخاربنان عن السواد والبياض وكنا والاغرى معدولة وهما باز ان يكذ با عند عدم الموضوع فانن الكلام في البصر والعمى والابوة والبتوة الاقتسام لابكون الافى السلب والاجاب المركبين الا ان اعتبار الصدقوالانسان واللاانسان فان النسب المعروضة للصدق والكذب ضارجة والحذب والاقتسام به ح يكون فى نفس السلب والايجاب اللذين عنهما واما القضيتان المتناقضتان فان ما السقابلان بعين ساوفى سائر السقابلين يكون فى نسبنها الى موضعالنسة العررحة للهدمن والحفمر ما ويكون تلك النسبة غارجة عن نفس المنقابلين فيكون اعتبار الصفدالة فيهما فظهر الفرق بين الاجاب والكذب والاقتسام فى السلب والانجاب من الاجزاء الد اغلة فى المنقابلينوالسلب المركبين وبين سائر المنقابلات وف مير هامن العوارض المارمينة فاعرفه (وقد بكون امد الفدين)ن عن اهب الاقبسام فى الى والكذب والثانى ان اعتبار هما فى سائرها امل النعين (لازم اللوضوع) كا ليباس لنلي والسواء لثار اا بسبب امرغارج و فيهما بسبب امرداخل (وقد لايكون وع اما ان يمننع غلو المل عنهما كايصحمة والعرض) وعبك فرى آفر وهوان التقابل فيهما فى الضمير اى فى شيء هوفى العقل لافى قان يدن المى لايخلو ععا (وذلك عند من لا بقول بالال الماللة ويمكن الومود فان ثبوت النسبة سلبها من اى لو المحمل عنهما (وح اما ان لا يحصل هناك وسط كقولنا للفلك لانقيل الامور العقلية والتقابل انما هو بينهما ت.

واما فى سائر البنقابلات فقد يكون ولاغفيف) اذليس المراد منه ان هناك حالة متوسطة بين النقل والخفة

(او يعمل) مناك رسل (ولا يخلواما ان يعبر جنه باسم مصل پالغاتر فى الوجود كالسواد والبصر والابوة فانهما امررموجودة ومقابلة للبباض والعس ل المنولا بين المار والبارد والاصير التول يين الاسود والابض والبنوة (سيدرممه الله تعالى * (اولا) يعبر عنه بام ممصل (بل بسلب الطرفين كقولنا لاعادل ولاجاير) 3) قوله من المضاق اذهما من هذه فافن تبين من ذلك انه لبس كل مابعبرعنه بسلب الطرفين كان ذلك الحيثية امر ان وجوديان منقا بلان لأغرين كذلك لايعقلان الا بالغياس متوسطا بينهما كا لفلك (لا يقال المقا بل مين حيث انه مقابل والسواد اليهما وبالعكس (سيد رحمه الله* ن ن من ميث انه فد الباض من المفاق) فيكون امص من النفان م) قوله فيكون اغص اى كل واعد من المقابل ومن السواد والبياض من تلك (وانتم قدم جعلنم الاول) اى المقابل (اعم من المضاف) لانكم قستم الحيثية (سيد رحمه الله * المقابل الى المضاف وغيره فيكون اعم وانص منه وهو محال (والثانى) 5) قوله والعدم والملكة فان مصول اى المضاد (قسيماله) اى للمضاف فيكون مباينا له واغص منه وهو ايضا العس مثلافى الموضوع ليس بالقياس ل ممال (لاناتقول الضدان والعدم واللكفد املان تمت التقابل وغيرد ألين ا( الى شى عفى العقل وانكان هبارة عن عدم لبصر وعلى تقديران يكون كذ لك ام يتكر رالنسبة فلم يكن مضافا (سيد * قوله وغيرد اخلين تحت التضايغ كون الضدين -

Página 79