============================================================
2 1) قوله وعبر عن هذا النخ اى العصوغبر هن هذا الاعنبار بالعد دوعن كون الشيء واهد ابالومدة والراد وخ اين كلام البش ايخا اي ليس مانعرنا (ولان الومدة عرض والعدد سفوم بها) وفى المواس الراس ال العدو ووان االقطبية الى اعتبار ون الش يعددا متقوم بها ضرورة تقوم هذا (سيد رحمه الله * الاعتبار بكون الشيء وامدا الستقوم بالومدة (فبكون عرضا) لان ب) قوله المتقوم بالوحدة فان قيل كون الشىء واجداهو معني الوحدة فكيفالمنقوم بالعرض اولى ان يكون عرضاو اذا كان كذلك كان امراو جوديا ينقوم بها قلناحون الشيوقلكونه موبودا فى موضوع (وفيه نظر لان الوجود المأخوذ فى تعريق يرادبه نفضس الوحدة كابرادبكون شالعرض ليس هو الوجود بالفعل كما فى تعريف الجوهربل معناه اذا عد داتفس العددو قد يراد بهما اتصاى: وجد يكون فى موضوع وهواعم من ان يكون موجودا او غير موجود الشء بالومدة والعد دوبين المعنيين تقا رب لكن فى الثانى زيادة اعتبار فلعله هوالحف اته اشارة الى بيان ان العدد عرض لا الى ان العددامر وجودى المرادوح لااشكال (سيدر ه تعالىالاانه قدم الدليل على الدعوى وانمافسر صامب الحواش العددفى الموضعين بالاعتبار المذكور هنى بجب ان يكون متقوما بالوحدة واما لوكان مفسرا بالماهيات النى عرضت لها انها اعداد فكان لقائل ان 3) قوله من تلك الساهيات ومن المجاليمنع تقومه بالوعدة اذالومدة عارضة بكل واحدمن تلك الماهبات كون الشء العارض مقوماعلى ما عرفت (ولكل مرتبة من مراتب العدد) اى ولكلم عدد من الاعداد (اعتبار ان عام) اى بالنسبة الى كل مرتبة من مراتب العدد
(وهو كونه كلره) اقلانك انه يعم كل مرتبة من مراتبه ( وغاص وهر خصوصية تلك الكثرة وهى صورتها النوعية) النى صاربها هو ماهو 17 (للسلافها) اى لانملان الاعد ادبعد المتراكما ى اللره (بالواس اللازمةالصم والسنطقية السوجبة لامتلافها بالفصول) مبادى الفصول الصور النوعية كما ان مبادى الامناس المواد والعدد الاسم مالا يوجد له كسر من الكسور التسعة النى من النصف الى العشر مثل اعد عشر وثلاثة عشر والعدد المنطق ما بيقابله وانما قلنا ان اغتلافها بالخواص اللازمة موببة لاضتلافها بالفصول لا به لابد من علة يستند اليها تلك اللوازم الخاصة ومى لايجوزان يكون الاعتيار العام ضرورة استحالة لزوم الامور المتقابلة لواحد متفق لمامر من ان الاغتلاف فى اللوازم يوجب الاغتلاف فى الملز ومات فيجب اذن استنادها الى الفصول اما بغير وسط اوبوسط لوازم فاصة منتهبة الى الاستناد الى الفصول لامتناع استناد اللوازم بعضما الى بعض لا الى نماية يلونه تسلسلامن جاتب السبدأ وهو مبنى بالي اد الاحتر الا يضعلى حون الاعنبار العام ذأتبالها وهو مينوع بل هو عرض لماو اسباز الأمتياز الذاق (سيد رممه الله* كل مرتبة عن مرتية بنفسها وذاتها واستناد اللوازم الخاصة الى ذواتها المختلفة الالم المسا اتت من له نا ل وعد ا يان الى لك وشسنبر (وذها لا بوع من النصهمبالريمدات الت فيه الاهادصورة (سيد رممة الله عليه ال 5
Página 74