============================================================
359 حصولها بغيرها) والالكانت قائمة بذلك الغير لا بنفسماهف (بلاتشبه باسر يمرد) في غمصيل ايكال ( ومبه بطر لان المصر بيسا مسوع (واليشيه به فى بسي الأثلا(ة لس دانا وامده والاللفابت) 11 اى الافلاك (فى المركات وفى الجمة) وليس كذلك وفيه نظر لبجو ازان يكون الطريق اليمايم لفافلم بلزم النغابه واليه الاعارعى الحواش القطبية بقوله ممنوع والسند ظاهر (بل ذواتا منعددة ففى الوجود عقول منعددة) وفى الحواش القطبية فيه تظر لا لجواز ان يكون كل فلك سافل متشبها بالفلك النى فوقه والفلك الأقص متشبما با لمبداء الاول تعالى وتقدس كما ذهب البه بعض الناس لان الأمرلوكان كذلك لتشابه الفلك السافل الفلك التشبه به فى الجمة والسرعة والبطؤوليس الامر كذلك الافى القليل وهو ممثلات السيارات سوى مثل القير فان مركانها مساوية لحركة فلك البروج فى جهة الحركة وبطؤها واقطابها ومناطقماكما بين فى علم الميئة بل لجو از ان يكون تلك الذوات نفوسا الاان يريد بالامر المجرد المتشبه به غير النفس فانه بعد تسليم المقدمات ح يلزم ما ذكر (اقول لامدغل لارادته فى لزوم كون المجرد التشبه به غيرالنفس فى الوافع قان الدليل افادكون المتشبه به داتا مجردة فلايد من بيان كون تلك الذات ليست نفسامتى يلزم من ذلك ان يكون عقلا و بيانه ما سلف آنفا(و اعلم انه لمايبت ان واجب الوجود لذاته واحد لاكثرة فيه اصلا وان الصادر عنه يجب ان يحون و اعداوذلك الواع يجب ان يكون عقلا فنقول لوعان الصادر عن الصادر الاول واعدا والصادر عن ذلك الواعد واعدا وهلم جرا لزم ان لايوجد شيئان ليس اعدهما فى سلسلة الترتيب علة للاغر اما على الولاء اوبتوسط الغير من العلل وذلك باطل لانا تعلم قطعا ومود موجودات لايتعلف بعضها ببعض (وانت قد هرفت ان الواعد انسا بلزم عنه كمرةمن بعات مختلفة فانن الصادر الاول يكون مشتملا على الكثرة على ماقال (والعقل الصادر من المبداء الاول يلزمه
الامكان لذاته والوجود من غيره) الذى هو المبداء الأول (وله ماهية جو هرية قائمة بنفسها (فيصد رمنه) اى من الصادر الاول (بامد هذه الاهتبارات الفلك) الظاهر انه ير بذلك الاعنبار الامكان وذلك لان للحكماء ذكر وا ان العقل الثانى انمايصد رمنه باعتبار وجوده المستفاذ من الوابب لذاته والفلك الاقصى باعتبار امكانه الحاصل له من ذاته 1 (مكمةالعين)
Página 229