============================================================
1) قوله ما ذكرناه قبل الخ لاماذكره الامام فاند نع مافى الحواشى القطبية وانما يتوجه لوكان مراده لاغيره (سيد رحمه 3) قوله ضر ورى ان ارادماهو مقابل النظرى فماذره فى صورة الاستد لال تنبيه على الضر ورى وان ارادانه قطعى كالضرورى على سبيل المجاز فمااورده استدلال عليه (سيد 3) قوله اذلا بائز ان يكون الخ علة عدم جوازان يكون الطة النامة وابملة عنالا إيران امببما عم برازتعين 152 } بعش الفاعلية لثلابلزم التربنع من فير مرمح والثانى كون المجموع محنابا الىال وأمد كمن الاماد فلا بن صوران بكوناللب ما ذرناء قبل) بعني بىصدر اليث الرابع فى الرعري بعنر الامادطلة تاي و الاولى ممنا مبد والالكان وفى الجوامي القطية لايظهر من ذلك انلا يلزم من ابطال لان الوبوبمر مح والانى مند فع اذالمراطريق انعصار الطريق فيماذعره لجوازان يكون طريق هبرماذكره بالعطة الامة القاط بشراه س(لابعال لانسلم سلامفما ذكر تموه) اى قبل (هن المنع فانا لانسلم ان العلة الناه للشىء الستحال ان مكلون نفس ل ناتقول العلم بعده النقلمة ماصله ان الواجب فى الصورة المفروضة يجوز ان يكون فاهلا للجملة سنجعا ضرورى فان العلة النامة للعى مجب تقدمها هليه بالوجود والش للشرايا بيجوز ان يكون علة تإمة اماذ] استحال ان ينقدم على نفسه بالوهود لابقال الجسوع العركب من الراسنه الغاطل اليجع قال الرالواجيب لذاته وهملة الموبودات الممكنة مكن وعلته النامة نفسه ) اذلا ما قر ان مكون داملة فبه لما يه شم فى العمث الرايع ولامارية لعدم علةتامة لأيق مراده من الشرائط هو ما
يتوقف عليه البعلول سوى الفاهل الام جود غارج عن هذا المجموع مينئذ فنعين ان نكون نفسه (فانتقض لاممانر شوه من الشدبة الجرورية) وقى الحوانب التطبة بسع عليه فى الشر ايلاج فاند فع ماتبسك به الوازان يكون داعلة بى هذه الجملة بملاف المركب من بملة المكنات الومودة الشارح لانا بقول ان اجنبرع الواجبلآن المراد من العلة النامةهى الفاعل بشرايله اقول وفيه نظر لان العلة كل واعد من المكنات فالعلة ه الجموالتامة للشء اذاكانت هى الفاعل الستجمع للشرائط فكل مابتوقف لا امر داخل فيه وان لم يعتبر لم يكن لةعليه ذلك الشى عيجب ان يكون اما ذلك الفاعل أوو احد امن تلك الشرائط تلمة لخروج بعض الموقوف عليه عنهلاممالة وليس الامر ههنا عذ لك لان ماعدا الوابمب لذاته من اماد تلك الجملة ليس واعد امنهما اما الفاعل فظاهر واما الشرط فكذلك اذ الشرط (سيد رعمهالله * لقوله جو معارة الخ ان فبلاذرفلابكون داخلافى المشروط والمق ان المعلول العركب لايسين ان يكون ون اللامةفعليه التامة هى الفاعل بع الشراوط من غيراعتبار النادة والصورة بل ارض لان الجوع للااقوذلك انسابكون فى المعلول البسبطا ادلم بلزله مادةولا صر يكفى فى الرأس جواب عن دليل المعارض وهذه العاريخة سأر منفى النسسة أوا حمان مته الغاعل المبجبع للنيرايط وا بتقاع الواع (وهيما ايضا هر ميارعة فينم ماذرهفى المواب لانمناقضة وان يمعل على السناقضة فجوابه ماد كره مقدمات الدليل المذ كور على اباتمن العلم الضرورى (اقول وفيه نظر اذلا يقال عند تمام البعارضة فانتقض واجب الوجود (بسبد رممه اللهماذكرتم وايضا قولهف الجواب فلما ذكرنا من الدليل السالم عماذكرتم من *(قوله اذلا يقال الح هذا ان اريد المعنىالتقض يدل ايض على انه ليس بيعارضة وايضافى الجواب عن المعارضة الاسطلاي وو الاظهر واما ان اربماذعره من الترديد بعد ولوممل هذا على النقض الابمالى المعنى اللغوى فلاشك فى جواز ذكره ل كمايقال ع المعارضة (سيد رحمه* *) قوله ولو عمل هذا على النقض الخ والاوضح فى توجيه النقض اين يقال لوصح دليلكم على انبات الوابب بجبيع مقدماته لصحت المقدمة القائلة بآستجالة تعليل الشيء بنفسه لكن التالى باطل هذا ان جعل تقضالاصل الدليل وان جعل قوله فان العلة التامة الخ دليلا على المدمة المذ كورة فالنقض على هذا الدلبل وكان الظاهر هوهذا فتآمل (سيد رحمه *
Página 112