66كما نلاحظ العلم الغزير الذي يفيض به الدارقطني على سائله، ويعرض من الطرق والأسانيد، واختلاف الرواة ما يصلح تعريفا كاملا بأبعاد علم العلل ومهمة عالم العلل. وقد استفاد ابن رجب من هذا الكتاب وأحال عليه في كثير من مواضع كتابه.1 / 90CopiarCompartirPreguntar a la IA