وجيكور خلف الدجى والدروب وخلف البحار.
لندن، 23 / 2 / 1963
وغدا سألقاها
وغدا سألقاها،
سأشدها شدا فتهمس بي «رحماك» ثم تقول عيناها: «مزق نهودي، ضم - أواها! -
ردفي ... واطو برعشة اللهب
ظهري، كأن جزيرة العرب
تسري عليه بطيب رياها.»
ويموج تحت يدي ويرتجف
بين التمنع والرضا ردف،
Página desconocida