حتى كأن اسمها البشرى أو العيد
هل المنادون أهلوها وإخوتها
أم المنادون عشاق معاميد
إن يشركوني في ليلى فلا رجعت
جبال نجد لهم صوتا ولا البيد
ليلى تعالي نقطع الصحراء في قمراء حلوه
متماسكين يدا إلى يد من نحب
وترن في الأبعاد غنوه
للرمل همس تحت أرجلنا بها، للرمل قلب
يهتز منها أو ينام وللنخيل بها أنين.
Página desconocida