تهاوى عليه الحجار؟
كسيح أنا اليوم كالميتين
أنادي فتعوي ذئاب الصدى في القفار: «كسيح
كسيح وما من مسيح.»
وتقرع - للصدى في خيالي -
نواقيس من شعره في الضباب
أمن بعد عشرين مثل الحراب
يمزقن جنبي. مثل النضال
أرجي ادكارا لأبياته؟
وهل يتذكر طفل ملامح أمواته
Página desconocida