تقتص من الجرح العاري
ولتأت صقورك تفترس العينين وتنهش القلبا
فهنا لا يشمت بي جاري
أو تهتف عاهرة مرت من نصف الليل على داري: «بيت المشلول هنا، أمسى لا يملك أكلا أو شربا
وسيرمون غدا بنتيه وزوجته دربا
وفتاه الطفل إذا لم يدفع متراكم إيجار.»
انثرني، ويك، أباديدا
وافتح بابك لا تتركه أمام شقائي مسدودا
ولتطعم جسمي للنار!
لوي مكنيس
Página desconocida