أرجع، لا إليها بل إلى غيلان؟
لندن، 2 / 3 / 1963
عكاز في الجحيم
وبقيت أدور
حول الطاحونة من ألمي
ثورا معصوبا، كالصخرة، هيهات تثور
والناس تسير إلى القمم
لكني أعجز عن سير - ويلاه! - على قدمي
وسريري سجني، تابوتي، منفاي إلى الألم
وإلى العدم!
Página desconocida