تموت على رملها عاصفات الرياح
وتأكل عين الدليل التخوم
وصحراء تنشج فيها النجوم
وطارت بي الريح عبر البحار
إلى الليل والثلج والمجهل،
فصرنا إلى واقع لا نحار
بألغازه فاسألي،
وطارت بي الريح عبر البحار: «أما من لقاء لنا في الزمان؟»
بلى ... حينما تفهمين اللقاء
فيأوي إلى اللوحة المغرقان
Página desconocida