من الألوان والخدر البرود.
ومسها لهبي
فارعش كل عرق في صباها، كل ما عصب.
ويزرع ألف غاب للنخيل غناؤك المكسال
ترقرقت الجداول بينهن وأزهر الليمون ...
وأنسام الربيع تمر تنثر زهره في مائها السلسال
كما حمل الوجوه إلي ماء غنائك المكسال
ويحملني النعاس إلى جزائر في مدى محزون!
البصرة، 9 / 9 / 1963
متى نلتقي؟
Página desconocida