============================================================
42 كتاب الصيدنة فى الطب تتفق فى خلال ورق الاس ذات رأسين وأصل واحد يضعونها على آذانهم اجلالاا لها و تيمنأ بها و اذا حيوابها قالوا: شاذى و آرامش. قال بكربن النطاح (6): ته4 حيتك بالرامشن رامشنه اطيب من رامشنة الآس و قال: «وبتنا كانافى قضيبين من رنده ذهبوا فيه الى ان الرند هو الآس وانكره (17ب) ابوعبيدة. و قال ابوحنيفة: اخبر شيخ من عرب الشام ان الرند معروف عندهم وهو شجر الغار. و قال غيره: هوشجر طيب الريح من شجر البادية وريما سموا عودالتبخير رندا لسبب الرائحة. وسعى ابوحنيفة حمل الاس فطساء و اه قال ديسقوريدس: الاس البستانى اقوى والجبلى اضعف والمختارمنه الشديد الخضرة والمائل منه الى السواد اقوى من المائل الى البياض و ثمرة الابيض اقوى من الاسود. و قال بولس فى بدل عصارته عصارة التوث و بدل حبه عصارة ورقه. بنك الاس. قال ديسقوريدس: هذا يكون على ساق شجرته شبيه جه بلون الاس مشابه الكف فى شكله و نحن نرى امثال هذه الزوائد تبرز من الاشجار: والخارج من شجرالخلاف بين الصفرة و الخضرة اشبه شيء فى الهيئة بنصف قطعة مستديرة من اختاء البقر و داخله ابيض يقق واذا جف ه خف جدا حتى ربما يغش به الغاريقون.
1. در لوو (ص 51) بهخط سريانى: گدى لنفشه: در ترجمهآ فارسى: «كر لنفسا». ا. درترجمه وفارسى: ««و معنى او خصومت كننده باشد با تن خوده گويا عبارت اصل را «جادل نفسه، وخوانده است و آن نيايد درست باشد. 3. «والحمار والعمارة كل شيء على الراس من عمامة او قلنسوة او تاج او غيرذلك... والعمار الآس و قيل كل ريحان عمار. .. و قيل العحمار الريحان يزين به مجلس الشراب و تسميه الفرس ميوران...» السان العرب ذيل عمر). 4. «إسمار بكسر اول دوائى است كه آن را مورد گويند و بعربى آس خواننده (برهان قاطع) . در نسخهآ اصل به فتح اول ضبط شده است. ڈ. در الحاوى (ج21 ص 118) «شابابك». هر دو يا باى موحده و در برهان قاطع «شابانك» با نون. «شابايك» با ياء وجهى دارد و آن اينكه مركب باشد از شاه و بايك، بايه يعنى بايسته و پسنديده شاه. 6. در اصل «البطاح» با باء است. اصلاح از اغاتى در
Página 102