La oscuridad de los ojos en las virtudes del auxilio de Abi al-Alamayn
سواد العينين في مناقب الغوث أبي العلمين
Géneros
وسطرالقطيعة مكتوب على جبهتك والعباذبالله تفرجهائماعلى وحهه وقصدأمعبيدة ومازالسائراحتي دخل محلس السبداحمد الكيرالرفاعي رضيالله عنه فلمارآة تيسم له وأقيل عليه بالبشروقال له تعال حتي أيابعك واكون لك حةغدابين بدي العزيز سيحانه ان شاء الله فحثاالرجل على ركبتيه أمامه فيابعه ومسح بيدهالمياركة على جبهته فيعد أن بايعه قال له الرجل أيسيدي ذهمت نجلس أخيك الشيخ عبدالقادرفقال لي كذا وذكرالقصة وقدتقطعت من الخوف فقال السبدأجمدصدقالشخولكنأنتالآن فيأماناللهاذهب الى الشيخ الاحل المحتشم أخينا الشيخ عيدالقادررضى اللهعنه وسلم عليه مني قدهت الرجل حتي أتي محلس الشخعيدالقادرفلمارآه الشيخ قام له واستقيله وقربه منه فتعجب لذلك أصحابه فقال لاتعجيواان لله عبدا متمكنا في مقام عبديته يمحو اسم مرنده من ديوان الاشقياء ويكتبه في ديوان السعداءباذن الله ألاوهوالسبيدأحمدالكبيرالرفاعي رضي الله عنه سألت الشيخ العارف بالله رككن الدين بن نبهان الشياني عن سبب اشتهارالسيدأحمدالرفاعي بأبي العلمين قاللان علم الغوثية العظمى والقطبية الكيرى رقع له مرتين فيالاكوان وهو ان الغوث أحمدبن خلف البلخى الحسيني نزيل بغدادلمامات رفع لواء الغوثية للسبدأحمدالكسير فوقف في باب الله وتذلل وتململ علي عتية حذه رسول الله صلي الله عليه وسلم وقال العفوالعفو فقيل الحقمنه مقاله فتمكن في مقام غوثيته بالترفي الي ماهوفوق الغوتيه والقطسة فرفع لواءالغوثية الى الشيخ عبدالقادرالحيلاني وهوفي صحراء العراق ولهمنالعمرخمس وتمانونسنة فأقام ببفدادوظهرأمرهلانهلماخرجج
Página 19