حتى كأنهم نسوا ما كان في الإسك
ندرية عندما شهدوني
لما رددت الخيل دامية الطلى
وهزمتهم مثل الظباء العين
وفتحت ما قد أغلقوا وحللت
ما قد أوثقوا وعدلت إذ ظلموني
وأخذت غزة والشآم وساحت ال
بيت الحرام الطاهر الميمون
بيت له أسرى الرسول فكان لي
بيتا أقيه من العدى ويقيني
Página desconocida