48

Los Papiros Negros

الصحائف السود

Géneros

يصر في ميله صريرا

كأنه تحته أنين

يا حبذا الوجه حين يبدو

من فوقه ذلك الجبين

حسن تشك العقول فيه

وينتهي عنده اليقين •••

لما تحلى بها صباها

وجاولت عينها العيون

وأقبلت تنثني دلالا

كما انثنت قبلها الغصون

Página desconocida