لا زالت الأيام خادمة له
والسعد والإقبال حول ركابه
ما دامت الدنيا ليعظم شأنها
بورود من فيها على أعتابه
حيث المعالي عنه قالت: أرخوا «طسن» اقتنى مجد العلا بكتابه
وازدادت الأفراح إشراقا بما
أولاه مولاه من استحبابه
وهو الأحق بما حباه وخصه
في مظهر صعب على طلابه
نعم التأهل بالمخدرة التي
Página desconocida