Felicidad de Majid en la construcción de mezquitas
سعادة الماجد بعمارة المساجد
Investigador
أبو المنذر المنياوي
Editorial
المكتبة الشاملة
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1434 AH
Géneros
1 / 1
1 / 2
1 / 3
1 / 4
1 / 5
(١) وانظر ترجمته في: خلاصة الأثر للحموي (٢/ ٣٨)، والأعلام للزركلي (٢/ ٢٠٨)، ومعجم المؤلفين لكحالة (٣/ ٢٦٥)، وهدية العارفين (١/ ٢٩٢)، وغيرها.
1 / 6
1 / 7
(١) زيادة من النسخة "ب". (٢) زيادة من النسخة "ب". (٣) يشير إلى نحو ما رواه الشيخان عن عثمان بن عفان ﵁ مرفوعا: «من بنى مسجدا لله بنى الله له في الجنة مثله» واللفظ لمسلم. (٤) وفي "ب": تفضلا. (٥) زيادة من " ب ". (٦) في "ب" ولم يرجع، وما أثبتناه هو الموافق للسياق. (٧) في "ب": في ذلك.
1 / 8
(١) وهذا خبر أريد به الإنشاء، والمقصود الدعاء لله تعالى بأن يمنحه الصواب في جواب هذا السؤال. (٢) في "ب": ما شُرط. (٣) والمتتبع لجوابه يجد أنه ما أتي بدليل على ما ذهب إليه لا من الكتاب ولا من السنة ولا من قول صحابي غير أنه أكثر من النقول عن أئمة المذهب الحنفي وفقهائه. (٤) هو زين الدين بن إبراهيم بن محمد بن بكر الشهير بابن نجيم. وابن نجيم اسم بعض أجداده. وهو فقيه أصولي حنفي ومن أهم مصنفاته: الأشباه والنظائر، البحر الرائق شرح كنز الدقائق، مشكاة الأنوار (في أصول الفقه)، مختصر التحرير، والفوائد الزينية (في الضوابط والاستثناءات)،وغيرها. مولده:٩٢٦هـ بالقاهرة. ووفاته:٩٧٠ هـ ودفن بالقاهرة. ترجمته في: الطبقات السنية (ص/ ٢٨٩)، شذرات الذهب (٨/ ٣٥٨)، الفوائد البهية (ص/١٣٤)، الأعلام للزركلي (٣/ ٦٤) وغيرها. (٥) هو محمد بن الحسن بن فرقد الشيباني، والشيباني نسبة إلى قبيلة شيبان وكنيته أبو عبد الله، فقيه حنفي، أصولي، نحوي فصيح، ويعده الحنفية من طبقة المجتهدين في المذهب. ولد في ١٣٢ هـ في مدينة واسط (في العراق)، ومن أهم مصنفاته: الأصل (ويعرف بالمبسوط في الفروع)، الجامع الكبير (جمع فيه أهم مسائل في الفقه)، الحجة على أهل المدينة، الأمالي، السِّيَر الكبير، توفي في ١٨٩ هـ في مدينة الري، وانظر ترجمته في الجواهر المضية (٢/ ٤٢)، تاج التراجم (ص/٢٣٧). (٦) هو الإمام المجتهد العلامة المحدث أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم بن حبيب بن حبيش بن سعد بن بجير بن معاوية الأنصاري الكوفي حدث عن أبي حنيفة ولزمه وتفقه به وهو أنبل تلامذته وأعلمهم تخرج به أئمة كمحمد بن الحسن ومعلى بن منصور وهلال الرأي وابن سماعه وعدة وعن هلال الرأي قال كان أبو يوسف يحفظ التفسير ويحفظ المغازي وأيام العرب كان أحد علومه الفقه توفي سنة اثنتين وثمانين ومائة، وترجمته في الجواهر المضية (٢/ ٢٢٠، ٥١٩)، تاج التراجم (ص/٣١٥)، والسير (٨/ ٥٣٥)، وطبقات الفقهاء (١/ ١٤١).
1 / 9
(١) وهو كتاب: الحاوي القدسي في فروع الفقه الحنفي للإمام جمال الدين الغزنوي المتوفى سنة ٥٩٣ تلميذ الكاساني صاحب " بدائع الصنائع " وهو من أهم كتب المذهب، وقد جعله على ثلاثة أقسام: أصول الدين، أصول الفقه، الفروع الفقهية، سُمِّيَ بالحاوي القدسي لاحتوائه على أربعين ألف مسألة من مسائل المذهب الحنفي، واشتماله على جميع ما في الكتب المذكورة في آخره كاعتقاد الطحاوي، وتمهيد النسفي، وإشارات الماتريدي، وتقويم الدبوسي، وأصول البستي، وفي الفروع كالجامع الصغير، ومختصر القدوري، والطحاوي، والإرشاد، وموجز الفرغاني، وعيون الفتاوى، وزلة القارئ، وألفاظ الكفر، والفرائض، والحيل، وحيرة الفقهاء، وعلى كثير من المسائل التي يكثر وقوعها ولا توجد في الكتب المستعملة في هذا الزمان. وهذا الكتاب من أجلَّ المعتمدات خصوصا للمتبحر والمفتي والقاضي وأضرابهم والله الموفق للصواب. (٢) وهو شرح لمختصر الْقُدُورِيِّ، لأبي الرجاء نجم الدِّين مُخْتَار بن مُحَمَّد بن محمود الزاهدي الغزميني، (ت٦٥٨هـ). (٣) هو عمر بن إبراهيم بن محمد، سراج الدين الشهير بابن نجيم من أهل مصر. فقيه حنفي مشارك في بعض العلوم. كان محققًا متبحر في العلوم الشرعية غواصًا على المسائل الغريبة. أخذ عن أخيه الشيخ زين الدين بن نجيم صاحب البحر، وغيره. من تصانيفه: «النهر الفائق في شرح كنز الدقائق» في فروع الفقه الحنفي، «وإجابة السائل باختصار أنفع الوسائل» وترجمته في: خلاصة الأثر ٣/ ٢٠٦، وهدية العارفين ١/ ٧٩٦، ومعجم المؤلفين ٧/ ٢٧١.
1 / 10
(١) أي "النهر الفائق شرح كنز الدقائق" لعمر بن إبراهيم بن نجيم الحنفي سراج الدين. (٢) هو هشام بن عبيد الله الرازي، قال القرشي في "الجواهر المضية" (٢/ ٢٠٥): (مات محمد بن الحسن فى منزله بالري ودفن في مقبرتهم، له نوادر، تفقه على أبي يوسف ومحمد قال الصيمري غير أنه كان لينا في الرواية سمعت الشيخ أبا بكر محمد بن موسى يذكر عن أبي بكر الرازي أنه كان يكره أن يقرأ عليه الأصل من رواية هشام لما فيه من الاضطراب وكان يأمر أن يقرأ عليه الأصل من رواية أبي سليمان أو رواية محمد بن سماعة لصحة ذلك وضبطهما ...). (٣) وهو "خزانة المفتين في الفروع" للشيخ، الإمام: حسين بن محمد السَّمَنْقاني الحنفي، صاحب: (الشافي، في شرح الوافي)، توفي ٧٤٦ هـ. (٤) زيادة من النسخة "ب". (٥) وهو: "يتيمة الدَّهْر، في فتاوى أهل العَصْر" للتُّرْجُمَاني المتوفى عام ٦٤٥هـ (مخطوط). (٦) وهو كتاب: "الدرر الحكام في شرح غرر الأحكام" لمحمد بن فراموز بن علي الشهير بملاخسرو. (٧) للامام فخر الدين ابي المحاسن حسن بن منصور بن محمود بن عبدالعزيز الأوزجندي الفرغاني الحنفي المتوفى سنة ٥٩٢هـ، وله ترجمة في الجواهر المضية (١/ ٢٠٥)، تاج التراجم (ص/١٥١)، الطبقات السنية (ص/٢٤٣).
1 / 11
(١) وهو كتاب: "قنية المنية لتتميم الغنية" للشيخ، الإمام، أبي الرجاء، نجم الدين: مختار بن محمود الزاهدي، الحنفي، المتوفى: سنة ٦٥٨ هـ، قال المولى بركلي: والقنية: وإن كانت فوق الكتب الغير المعتبرة، وقد نقل عنها بعض العلماء في كتبهم، لكنها مشهورة عند العلماء بضعف الرواية، وأن صاحبها معتزلي، ذكر في أولها: أنه استصفاها من: (منية الفقهاء) لأُستاذه: بديع بن منصور العراقي، وسماها: (قنية المنية، لتتمم الغنية)، واختصرها: جمال الدين: محمود بن أحمد، المعروف: بابن السراج القونوي، ثم الدمشقي، الحنفي المتوفى: سنة ٧٧٠ هـ، وانظر كشف الظنون. (٢) هو الشيخ العلامة أمين الدين بن عبد العال الحنفي، مُفتي الديار المصرية. (٣) هو شهاب الدين أحمد بن محمد بن أحمد بن يونس بن إسماعيل بن يونس الشِّلْبِيُّ، فقيه، نحوي. من تصانيفه: تجريد الفوائد الرقائق في شرح كنز الدقائق في فروع الفقه الحنفي، الفوائد السنية على شرح المقدمة الأزهرية، الدرر الفرائد على شرح الآجرومية للشيخ خالد وكلاهما في النحو، إتحاف الرواة بمسلسل القضاة، مناسك الحج، وفتاوى جمعها حفيده على بن محمد. وله ترجمة في الكوكاب السائرة (٢/ ١١٦)، الأعلام للزركلي (١/ ٢٧٦)، معجم المؤلفين (٢/ ٧٨). (٤) سبق ترجمته. (٥) هو العلامة الفقيه المتبحر محمد بن محمد سراج الدين الحانوتي صاحب الفتاوي المشهورة.
1 / 12
(١) الهداية شرح بداية المبتدي، لعلي بن أبي بكر بن عبد الجليل، أبو الحسين للمرغيناني. (٢) هو كمال الدين محمد بن عبد الواحد بن عبد الحميد بن مسعود الإسكندراني السيواسي، والسيواسي نسبة إلى سِيواس (من بلاد الروم) حيث كان أبوه قاضيا فيها قبل أن ينتقل إلى القاهرة، فقيه حنفي، محدث، لغوي، ومن أهم مصنفاته: فتح القدير (شرح الهداية) التحرير (في أصول الفقه) المسايرة في العقائد المنجية في الآخرة، وزاد الفقير (مختصر في فروع فقه الحنفية). ولده في:٧٩٠ هـ في الإسكندرية، وتوفي في: ٨٦١ هـ، وترجمته في البدر الطالع (٢/ ٢٠١)، الضوء اللامع (٨/ ١٢٧). (٣) هو عبد العزيز بن أحمد بن نصر بن صالح الحَلْواني نسبة إلى عمل الحلوى وبيعها الملقب شمس الأئمة من أهل بخارى إمام أصحاب أبي حنيفة بها فى وقته، من تصانيفه المبسوط توفي سنة ثمان أو تسع وأربعين وأربع مائة بكش وحمل إلى بخارى ودفن فيها. وترجمته في الجواهر المضية (١/ ٣١٨)، تاج التراجم (ص/١٨٩).
1 / 13
(١) غير مذكورة في "ب". (٢) وهو كتاب الفتاوى التتارخانية، واسمه "زاد المسافر في الفروع" لعالم بن علاء الحنفي، المتوفى سنة ٢٨٦ هـ، وهو من كتب الفتاوى المعتمدة عند الحنفية، وقد جمع فيه مسائل المحيط البرهاني، والذخيرة والخانية والظهيرية، وانظر كشف الظنون ١/ ٢٦٨، هدية العارفين ١/ ٤٣٥، معجم المؤلفين ٥/ ٥٢، المذهب عند الحنفية ص ٩٩. (٣) وفي " أ " زيادة: أنه. (٤) وفي "ب" إلى مسجد. (٥) وفي " أ ": "وعلمته"، والصواب ما أثبتناه.
1 / 14
(١) هو عبد البر بن محمد بن محمد بن محمود بن الشحنة، الحنفي (سري الدين، أبو البركات) ... فقيه، أصولي، مشارك في أنواع من العلوم. ولد بحلب، ورحل إلى القاهرة، فاشتغل في علوم شتى على شيوخ متعددة، ودرس وأفتى، وتولى قضاء حلب ثم قضاء القاهرة، وصار جليس السلطان الغوري وسميره، وتوفي بحلب في شعبان عام ٩٢١ هـ. من تصانيفه الكثيرة: الإشارة والرمز إلى تحقيق الوقاية وشرح الكنز في فروع الفقه الحنفي، شرح منظومة جده ابن الشحنة التي نظمها في عشرة علوم، شرح جمع الجوامع للسبكي في أصول الفقه، الذخائر الأشرفية في الألغاز الحنفية، عقود اللآلي والمرجان فيما يتعلق بفوائد القرآن، وله شعر. ترجمته في معجم المؤلفين (٥/ ٧٧)، الأعلام (٣/ ٢٧٣)، الكواكب السائرة (١/ ٢٢٠)، الضوء اللامع (٤/ ٣٣). (٢) قال حاجي خليفة في "كشف الظنون" (٢/ ١٨٦٥): (منظومة: ابن وهبان في: فروع الحنفية. وهو: الشيخ: عبدالوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي. المتوفى: سنة ٧٦٨ هـ. وهي: قصيدة رائية من: بحر الطويل. أولها: بداءتنا بالحمد أجدر ... الخ. ضمنها: غرائب المسائل، وهي: نظم جيد متمكن، في: أربعمائة بيت. سماها: (قيد الشرائد، ونظم الفرائد)، أخذها من: ستة وثلاثين كتابا، ورتبها على ترتيب: (الهداية) ثم شرحها في مجلدين، وسمَّاه: (عقد القلائد، في حل قيد الشرائد). ثم شرحها: قاضي القضاة: عبد البر بن محمد، المعروف: بابن الشحنة الحلبي. وهو: شرح مقبول. ذكر فيه: أن المصنف أطنب في شرحه بتوجيه المسائل، وأنه لم يتعرض إليه. لكن زاد فيه: ما أهمله، وألحق به: فروعا غريبة، غيَّر ما عسر فهمه من بعض أبياته بأوضح منه. وسمَّاه: (تفصيل عقد الفوائد، بتكميل قيد الشرائد). وفرغ من تصنيفه: بعد شهر رمضان، سنة ٨٨٥ هـ ثم هذبه: في آخر جمادى الآخرة، سنة ٨٩٥ هـ ...). (٣) قال الشيخ قاسم ابن قطلوبغا في " تاج التراجم " (ص: ٢٦٦): (محمد بن عبد الرحمن بن علي بن أبي الحسن، الزمرُّدي، المعروف بـ"شمس الدين، ابن الصائغ. سمع الحديث بمصر والشام. وبرع، ودرَّس، وأفاد، وصنف، فأجاد. فمن ذلك:"التعليقة في المسائل الدقيقة" و"مجمع الفرائد ومنبع الفوائد" سبع عشرة مجلدة، و"المباني في المعاني" و"المنهج القويم في قواعد تتعلق بالقرآن الكريم" و"شرح ألفية ابن مالك" وشرح "مشارق الأنوار" و"شرح البردة" وكتاب "الثمر الجني في الأدب السني"وغير ذلك. توفي يوم الثلاثاء ثاني عشر شعبان المكرم، سنة سبع وسبعين وسبعمائة). (٤) زيادة من النسخة "ب".
1 / 15
(١) زيادة من النسخة "ب". (٢) بكسر الميم وكسر الكاف وفتح الياء مشددة والجمع منها الجوامك. والجامكية كلمة تركية معناها: ما يرتب لأصحاب الوظائف في الأوقاف، وهى كالعطاء إلا أن العطاء سنوي والجامكية شهرية. (٣) زاد ابن نجيم في " البحر الرائق " (٥/ ٢٤٧): (قلت هو محمول على الأوقاف على الفقهاء من غير اشتراط حضور درس أياما معينة على ما قدمناه عن ابن الشحنة). (٤) وفي " ب ": "وعونه وحسن توفيقه" ولم يذكر التاريخ ولا باقي العبارة السابقة.
1 / 16