فقل علاه «مبتدأ» في الورى
من غير «أخبار» ودع ذكر «كان» «والفرق دان» إنه في العلى
يقصر عن إدراكه «الفرقدان»
فانتفض ناصيف للإجابة مبتدئا بالغزل أيضا حتى قال:
في خدها نار المجوس التي
قام لديها الخال كالموبذان
أو «نار إبراهيم» مشبوبة
في مهج الحساد ذات الدخان
هذا «خليل الله» والناس في الد
دين وفي الدنيا فنعم القران
Página desconocida