1
1
4 ت 4 تاد سه حگ ب4 ه انوشهته وعه عهققة شة ا
ال فتنف فددقه محا2 ااا1مقممله114لق 28095821
4955044 قاااالشيتةو4افسةفهالااعاقق 89998888961078اال ااي اا الالصحقتة لامم سةقا بالطا 14
القا اههمهومووه، م ه (بم الته الرحمن لرحيم) الحمدلله الذي خلق الاشياء بقدرته وأتقنها بلطيق صنعته ودبرها بحكمته أحمده على نعمته وأصلى على م مدخير خليقته وعلى آله وصحبه وعترته قال المؤلف لهذا الكتاب اننى لمارأيت الشهوات كلها وطة بأسماء الباه وداعية الى الجماع ورأيت أهل الاقداروأرياب الاموالورؤساء أهل كل يلدفى اصرباهذا وما تقدمه من الاعصار والازمان هممهم مصروفة الى معاشرة النسوان وأحوالهم متفرقة ف يوت القيان ولم أرآحدامنهم يخلومن عشق لمعنية واستهتار بجارية وغرام بناحشة علمت أن معرفتهم امانصرفتالييهشهواتهموتتبعتهنفوسهممايجلنفعهوتعظمفائدته فدعانيذلكاليتأليفهذا التاب ولم أران أجعل كتابي هذا مقصوراعلي أدوية الباه فقط وقد جمعته من الكتب المصنفة فى الباه وغيره ككتاب الباءللنحلىوكتابالعرسوالعرائسللجاحظ وكتابالقيانلابنحاجبالنعمان وكاب الضاح فى أسرار النكاح وكاب جامع اللذة لابن السمسمانى وكتاب برجان وجناحب وكتاب المناكمة اوالفاتحة فى أصناف الجماع وآلاته لعز الدين المسيحى فألفت وجمعت منها هذا الكاب ولم أقصد بتأليفها كثرة الفساد ولاطلب الاثم ولا اعانة المتمتع الذى يرتكب المعاصى ويستحل ماحرم الله تعالى بل قصدت به اعانة من قصرت شهوته عن بلوغ أمنيته في الحلال الذى هو سبب لعمارة الدنيا بكثرة النسل لقوله عليه الصلاة والسلام تنا كوا تناسلوافانى أباهى بكم الأمم يوم القيامة ولما كمل تأليفه قسمته قسمين و ع لته جزأين جز أيشتمل على ثلاثي باباتتعلق بأسرار الرجال وما يقويها على الباه من الادوية والأغذية والعاجين والخواص وما اشبه ذلك مما يقف عليه من طالع هذا الكاب والجزء الثانى يشقل على ثلاثين بابا تعلق باسرار النساء وما يناسبهن من الزينة والخضابات وما يخصب البدن وما يسمنه وما يطول الشعرا ويسوده وما لذي يستجلبن به مودات الرجال والحكايات التى نقلت عنهن فى أمر الباء ما يحرك شهوة الساصع
Página desconocida