204 يغمرها ثم يدخل المام ويمكث فيعه دتطويله ثم ينغمس فى المفطس ويمكث كذلك ثم يتعاطى النرخة بالمصلوقة فانه يعظم ذكره حتى يقارب ذكر الحمار ولا يتتاقص بعدذلكوهذه من أعظم الفوائد (صفة للباه) تصلب الذكر وتسخن الفرج جسداوتنقيه من ازرطوبات والروائح الكريهة بؤخذقاقله وكبابه وسور نجان وبسباسه وزنجبيل وتين فيل وعرق ذهب وجوزة طيب وخوابخان عقاربي وراسن وهو المعروف بالقسط الشامى وصمغ اجزاء سواميذاب الصمغ فى قليل من الماء به أن تدق الحوايج ناعما ثم تضرب بالماء المذاب ت فيه الصمغ حتى تكون في قوام العجبن ثم تجعل افراصا الواحد منها قدر نصف درهم وتجفف فى الظل فاذا ء - .
أردت استعمال ماذكرفحذقرصين فاستحلبهما وثالثافامسح به الذكرفانه فى ذلك تماية قل أن يوجدله شبيه وترجر بناه غير م ف فو جدناه فوق المرام فعليك بهو السلام هذه الدرقاليتيمة التي ليس لها تظير ولا ملهافيمة والله أعلم بغيبه وأحكم وصلى الله على سيدنا عحمد واله وكل ناسج على منواله كلم تذكره الذا كرون وغفل عن ذكربالغافلون قتمصرالقلهرة الفقرالىالله يقولخادم تصصحيح العلوم بدارالطباعة العامرة ببولاق مسرالقاهرة الفقيرالى الله تعالى محمدالحسينى أعانه الله علىأداءواجبه الكفائيوالعينى) تمطبعه وحسنوضعه بالمعلبعسة الزاهية الزاهرة ببولاق مصرالقاهرة على ذمعذى الهمةالسنية والاخلاقالبهية الجنابالامجمد الحاحكشميرىفدامحمد وشركاه فى ظل الحضرة النغيمة والعواطف الرحيمة حضرة المليك الاكرم والخديوى الاعظم عزيز الديار المصرية وحامى حمى حوزتها التيلية الذى لايزال بيمن طلعته هنى الخير على ه ينيضويهمي أفنديناالمعظمعباس باشاحلي أيداللهدولته وقرى اكته وصولته مشمولاهذا الطبع الجليل والشكل الجميل بنظرمن
اعليه جيل طيعه ينى حضرة وكيل المطبعة محمدييك حسى فى أواسيا ذي الحجة الحرام سنة 1309 تسع وتلثمائ الف من هجرةسيد الانام صلى الله عليه وعلى اله صحبسه كمفانكره الدأكرون وفلعسنذكر .. الغافلون
Página desconocida