Jardines de los justos
رياض الصالحين
Investigador
ماهر ياسين الفحل
Editorial
دار ابن كثير للطباعة والنشر والتوزيع
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1428 AH
Ubicación del editor
دمشق وبيروت
Géneros
(١) من مقدمة زاد المعاد للعلامة ابن القيم ١/ ٣٤.
(١) انظر: تجريد التوحيد المفيد للعلامة أحمد بن علي المقريزي المتوفى (٨٤٥): ٣٨ - ٣٩.
(١) جزء من حديث رواه مسلم من حديث ثوبان مولى رسول الله، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم (١٠٧). (٢) جزء من حديث رواه البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم (١٥٦٥). (٣) أخرجه: مسلم من حديث أبي هريرة، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم (١٥٢٧). (٤) جزء من حديث أخرجه مسلم من حديث أبي هريرة، وهو مخرج في هذا الكتاب برقم (٢٣٥). (٥) المعجم الكبير للطبراني ٢٠/ ٧٣ (١٣٧) من حديث عبد الرحمان بن غنم، قال الهيثمي في المجمع ١٠/ ٣٠٠: «رواه الطبراني بإسنادين رجال أحدهما ثقات». (٦) سلسلة الأحاديث الصحيحة (٨٥٥)، وقال الشيخ الألباني ﵀: «الحديث عندي حسن بمجموع هذه الطرق».
Página desconocida
(١) أي مُلحق ومدخل وفي التنْزيل العزيز: ﴿يُكَوِّرُ اللَّيْلَ عَلَى النَّهَارِ وَيُكَوِّرُ النَّهَارَ عَلَى اللَّيْلِ﴾ [الزمر: ٣٩].
1 / 5
(١) القائل هو الإمام الشافعي، والأبيات على بحر الرمل. وقد ضمّنها الأمير الصنعاني وهو من شعراء العصر العثماني في قصيدة له وقبلها قوله: فاستمع ما قاله من قبلنا ... يصف الصوفي وصفًا بينا (٢) أخرجه: مسلم ٨/ ٧١ (٢٦٩٩) (٣٨) من حديث أبي هريرة. (٣) أخرجه: مسلم ٦/ ٤١ (١٨٩٣) من حديث عقبة بن عمرو أبي مسعود الأنصاري. (٤) أخرجه: مسلم ٨/ ٦٢ (٢٦٧٤) من حديث أبي هريرة. (٥) قال النووي في " شرح صحيح مسلم " ٨/ ١٥٨ (٢٤٠٦): «هي الإبل الحمر، وهي أنفس أموال العرب». (٦) أخرجه: البخاري ٤/ ٥٧ (٢٩٤٢)، ومسلم ٧/ ١٢١ (٢٤٠٦) (٣٤) من حديث سهل بن سعد.
1 / 6
(١) اللهم ارحم المصنف ومن ذكر عدد انتفاع الخلق بتصنيفه.
1 / 7
(١) هنا يلتقي مع رسول الله ﷺ. (٢) أخرجه: البخاري ١/ ٢ (١)، ومسلم ٦/ ٤٨ (١٩٠٧).
(١) السوقة من الناس: الرعية ومن دون الملك ومن لم يكن ذا سلطان، والذكر والأنثى فيه سواء. اللسان ٦/ ٤٣٧ (سوق). (٢) أخرجه: البخاري ٣/ ٨٦ (٢١١٨)، ومسلم ٨/ ١٦٨ (٢٨٨٤). الألفاظ مختلفة والمعنى واحد.
1 / 9
(١) الاستنفار: الاستنجاد والاستنصار: أي إذا طلب منكم النصرة فأجيبوا وانفروا خارجين إلى الإعانة. النهاية ٥/ ٩٥. (٢) أخرجه: البخاري ٥/ ٧٢ (٣٩٠٠)، ومسلم ٦/ ٢٨ (١٨٦٤).
(١) أخرجه: مسلم ٦/ ٤٩ (١٩١١) من حديث جابر بن عبد الله. وأخرجه: البخاري ٤/ ٣١ (٢٨٣٨) من حديث أنس. (٢) الشِّعب: ما انفرج بين جبلين. اللسان ٧/ ١٢٦ (شعب).
(١) أخرجه: البخاري ٢/ ١٣٨ (١٤٢٢).
1 / 10
(١) هنا يلتقي في نسبه مع رسول الله ﷺ. (٢) وهم كما رتبهم الشاعر: سعد سعيد زبير طلحة وأبو ... عبيدة وابن عوف قبله الخلفا (٣) جمع عائل، وهو الفقير. النهاية ٣/ ٣٢٣. (٤) التخلف: التأخر. النهاية ٢/ ٦٧. (٥) أخرجه: البخاري ١/ ٢٢ (٥٦)، ومسلم ٥/ ٧١ (١٦٢٨) (٥).
(١) أخرجه: مسلم ٨/ ١١ (٢٥٦٤) (٣٤).
(١) أخرجه: البخاري ١/ ٤٢ (١٢٣)، ومسلم ٦/ ٤٦ (١٩٠٤) (١٤٩) و(١٥٠).
(١) أخرجه: البخاري ١/ ١٤ (٣١)، ومسلم ٨/ ١٦٩ (٢٨٨٨) (١٤) و(١٥).
1 / 11
(١) البضع: في العدد بالكسر وقد يفتح ما بين الثلاث إلى التسع. وقيل: ما بين الواحد إلى العشرة، لأنه قطعة من العدد. النهاية ١/ ١٣٢. (٢) أخرجه: البخاري ١/ ١٢٩ (٤٧٧)، ومسلم ٢/ ١٢٨ (٦٤٩) (٢٧٢) و(٢٧٣).
(١) همّ بالأمر يهمّ، إذا عزم عليه. النهاية ٥/ ٢٧٤. (٢) أخرجه: البخاري ٨/ ١٢٨ (٦٤٩١)، ومسلم ١/ ٨٣ (١٣١) (٢٠٧) و(٢٠٨).
(١) نفر: هو اسم جمع، يقع على جماعة الرجال خاصة ما بين الثلاثة إلى العشرة، ولا واحد له من لفظه. النهاية ٥/ ٩٣.
1 / 12
(١) لا أغبق: أي ما كنت أقدم عليهما أحدًا في شرب نصيبهما من اللبن الذي يشربانه. والغبوق شرب آخر النهار مقابل الصبوح. النهاية ٣/ ٣٤١. (٢) نأى: بَعُد. (٣) أي: يتصايحون ويبكون. (٤) كناية عن الجماع. (٥) الفض: الكسر والفتح، والخاتم كناية عن الفرج وعذرة البكارة، وحقه التزويج المشروع. دليل الفالحين ١/ ٨٤. (٦) في الحديث: استحباب الدعاء حال الكرب والتوسل بصالح العمل، وفيه فضيلة بر الوالدين وفضل خدمتهما وإيثارهما على من سواهما، وفيه فضل العفاف، وفيه فضل حسن العهد وأداء الأمانة والسماحة في المعاملة وإثبات كرامات الأولياء وهو مذهب أهل الحق. انظر: دليل الفالحين ١/ ٨٦. (٧) أخرجه: البخاري ٣/ ١٠٤ (٢٢١٥)، ومسلم ٨/ ٨٩ (٢٧٤٣) (١٠٠).
1 / 13
(١) أخرجه: البخاري ٨/ ٨٣ (٦٣٠٧).
(١) أخرجه: مسلم ٨/ ٧٢ (٢٧٠٢) (٤١) و(٤٢).
(١) الفلاة: الصحراء الواسعة. اللسان ١٠/ ٣٣٠ (فلا). (٢) أخرجه: البخاري ٨/ ٨٤ (٦٣٠٩)، ومسلم ٨/ ٩٣ (٢٧٤٧) (٧) و(٨). (٣) الخطام: الحبل الذي يقاد به البعير. اللسان ٤/ ١٤٥ (خطم).
1 / 14
(١) أخرجه: مسلم ٨/ ٩٩ - ١٠٠ (٢٧٥٩).
(١) أخرجه: مسلم ٨/ ٧٣ (٢٧٠٣).
(١) أي ما لم تبلغ روحه حلقومه. النهاية ٣/ ٣٦٠. (٢) أخرجه: ابن ماجه (٤٢٥٣)، والترمذي (٣٥٣٧).
(١) أي عالي شديد. النهاية ١/ ٣٢١. (٢) بمعنى تعال وبمعنى خذ، ويقال للجماعة. وإنما رفع صوته ﵊ من طريق الشفقة عليه، لئلا يحبط عمله من قوله تعالى: ﴿لا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيّ﴾ [الحجرات: ٢] فعذره لجهله، ورفع النبي ﷺ صوته حتى كان مثل صوته أو فوقه، لفرط رأفته به. النهاية ٥/ ٢٨٤. (٣) ويح: كلمة ترحم وتوجع، تقال لمن وقع في هلكة لا يستحقها، وقد يقال بمعنى المدح والتعجب. النهاية ٥/ ٢٣٥. (٤) أخرجه: ابن ماجه (٢٢٦)، والترمذي (٣٥٣٥)، والنسائي ١/ ٨٣ و٩٨. الروايات مطولة ومختصرة.
1 / 15
(١) أخرجه: البخاري ٤/ ٢١١ (٣٤٧٠)، ومسلم ٨/ ١٠٣ (٢٧٦٦) (٤٦) و(٤٧) و(٤٨).
1 / 16
(١) العِير: الإبل بأحمالها. النهاية ٣/ ٣٢٩. (٢) أي ستره وكنى عنه، وأوهم أنه يريد غيره. النهاية ٥/ ١٧٧. (٣) الديوان: هو الدفتر الذي يكتب فيه أسماء الجيش وأهل العطاء، وأول من دوّن الدواوين عمر ﵁. (النهاية ٢/ ١٥٠). (٤) أي أميل. (النهاية ٣/ ٣١).
1 / 17
(١) أي مطعونًا في دينه متهمًا بالنفاق. (النهاية ٣/ ٣٨٦). (٢) البرود ثياب من اليمن فيها خطوط. وعطفاه جانباه وهي كناية عن العجب. انظر: دليل الفالحين ١/ ١٢٥.
1 / 18
(١) النبط: جيل ينْزلون سواد العراق وهم الأنباط، والنسب إليهم نبطي. اللسان ١٤/ ٢٢ (نبط).
1 / 19
(١) فيها لغتان: كسر الضاد وإسكان الياء، وإسكان الضاد وفتح الياء. صحيح مسلم بشرح النووي ٩/ ٨٤ (٢٧٦٩). (٢) هذا دليل على أن هذا اللفظ ليس صريحًا في الطلاق، وإنما هو كناية، ولم ينو به الطلاق فلم يقع. صحيح مسلم بشرح النووي ٩/ ٨٤ (٢٧٦٩). (٣) كمل: بفتح الميم وضمّها وكسرها. شرح النووي ٩/ ٨٤. (٤) جبل بالمدينة معروف. (٥) فيه دليل للشافعي وموافقيه في استحباب سجود الشكر بكل نعمة ظاهرة حصلت أو نقمة ظاهرة اندفعت. شرح النووي ٩/ ٨٥ (٢٧٦٩).
1 / 20
(١) قال أهل العلم: القيام على ثلاثة أقسام: قيام إلى الرجل، وقيام للرجل، وقيام على الرجل. فالأول: كما في قول النبي ﷺ: «قوموا إلى سيدكم» أي سعد بن معاذ وهذا لا بأس به. والثاني: وهو القيام للداخل إذا اعتاد الناس ذلك، وصار الداخل إذا لم تقم له يعد ذلك امتهانًا له فلا بأس به والأولى تركه. والثالث: كأن يكون جالسًا ويقوم واحد على رأسه تعظيمًا له فهذا منهي عنه. أما القيام على الرجل لحفظه أو لإغاضة العدو فلا بأس به. انظر: شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ١/ ١٤٨ - ١٤٩.
1 / 21
(١) في هذا الحديث فوائد كثيرة منها: إباحة الغنيمة لهذه الأمة وأنه ينبغي لأمير الجيش إذا أراد غزوة أن يوري بغيرها، لئلا يسبقه الجواسيس ونحوهم بالتحذير، وفيه جواز التأسف على ما فات من الخير وفيه رد غيبة المسلم، وفضيلة الصدق وملازمته وإن كان فيه مشقة، واستحباب صلاة القادم من سفر ركعتين في مسجد محلته أول قدومه، واستحباب هجران أهل البدع والمعاصي الظاهرة، وترك السلام عليهم ومقاطعتهم تحقيرًا لهم وزجرًا، واستحباب بكائه على نفسه إذا وقعت منه معصية، ومسارقة النظر في الصلاة والالتفات لا يبطلها، ووجوب إيثار طاعة الله ورسوله ﷺ على مودة الصديق والقريب وغيرهما. وجواز إحراق ورقة فيها ذكر الله تعالى لمصلحة، وفيها: لم يجعلك الله بدار هوان، واستحباب الكنايات في ألفاظ الاستمتاع بالنساء ونحوها، واستحباب التبشير بالخير وتهنئة من رزقه الله خيرًا ظاهرًا، واستحباب إكرام المبشر، وجواز استعارة الثياب للّبس، واستحباب القيام للوارد إكرامًا له إذا كان من أهل الفضل، واستحباب المصافحة عند التلاقي وهي سنّة بلا خلاف. وقد عدّ النووي ﵀ سبعًا وثلاثين فائدة لهذا الحديث. انظر: شرح صحيح مسلم للنووي ٩/ ٨٨ (٢٧٦٩). (٢) أخرجه: البخاري ٦/ ٣ (٤٤١٨)، ومسلم ٨/ ١٠٥ (٢٧٦٩) (٥٣) و(٥٤) و(٥٥).
1 / 22
(١) قال النووي: «هذا الإحسان له سببان: أحدهما: الخوف عليها من أقاربها أن تحملهم الغيرة ولحوق العار بهم أن يؤذوها، فأوصى بالإحسان إليها تحذيرًا لهم من ذلك. والثاني: أمر به رحمةً لها، إذ قد تابت، وحرض على الإحسان إليها لما في نفوس الناس من النفرة من مثلها، وإسماعها الكلام المؤذي ونحو ذلك فنهى عن هذا كله». شرح صحيح مسلم ٦/ ١٨٢ (١٦٩٦). (٢) أخرجه: مسلم ٥/ ١٢٠ (١٦٩٦).
(١) أخرجه: البخاري ٨/ ١١٥ (٦٤٣٦)، ومسلم ٣/ ١٠٠ (١٠٤٩). وفي هذا الحديث: ذم الحرص على الدنيا وحب المكاثرة بها والرغبة فيها، ولا يزال حريصًا حتى يموت، ويمتلئ جوفه من تراب قبره. انظر: شرح صحيح مسلم ٤/ ١٤١ (١٠٤٩).
(١) أخرجه: البخاري ٤/ ٢٨ (٢٨٢٦)، ومسلم ٦/ ٤٠ (١٢٨) و(١٢٩).
1 / 23
(١) حجة لك إذا امتثلت أوامره واجتنبت نواهيه، وحجة عليك إن لم تمتثل أوامره ولم تجتنب نواهيه. دليل الفالحين ١/ ١٧١، وهذا ليس خاصًا بالقرآن بل يشمل كل العلوم الشرعية فما علمناه إما أن يكون حجة لنا وإما أن يكون حجة علينا، فإن عملنا به فهو حجة لنا وإن لم نعمل به فهو علينا وهو وبال أي إثم وعقوبة. انظر: فتح ذي الجلال والإكرام ١/ ٤١. (٢) أخرجه: مسلم ١/ ١٤٠ (٢٢٣).
(١) في الحديث: الحث على التعفف والقناعة، والصبر على ضيق العيش وغيره من مكاره الدنيا. شرح صحيح مسلم للنووي ٤/ ١٤٥ (١٠٥٣). (٢) أخرجه: البخاري ٢/ ١٥١ (١٤٦٩)، ومسلم ٣/ ١٠٢ (١٠٥٣) (١٢٤).
(١) أخرجه: مسلم ٨/ ٢٢٧ (٢٩٩٩).
1 / 24