============================================================
*(م (2) غرار(1)، ويلحفهن ريشه فلا ياذين ، ويسقميهن زآجلا
حى يروين أصم لايسمع قيلا، مايحمل رآسه من 9 4 س الكسوة خفيفا ولاثقيلا هيق لمساح 2، كان رآسه جماح لا بد له من حتف يوبقه، يفر من خشيته ولايسبقه،
اما بسنان فارس، وإما نازلة من الدهارس (1). من ذلك آنه كان يتتبع مرعى، فى نعاهم بواد صرعا، فانس عارضا
(1) الغرار: العجلة وقلة الروية، والغرار آيضا : الطريقة . قال الجاحظ "الحيوان،/108" " ومن آعاجيبها آنها مع عظم بيضها تكتر عدد البيض ثم تضع بيضها طولا حتى لومددت عليها خيطا لما وجدت لها مثها خروجا عن الاخرى ، والمعنى من قول ابن آحمر.
ل وضعن فكلين على غرار هجان اللون لم تقرع جنينا (2) من قول ابن آحمر: تبيت تحفهن برنقيها وتلحنن هفافا تخيتا (3) الزآجل يهمز ولا يهمز : ماء الظليم خاصة *الحيوان، /112" أو ما يسيل من دبر الظليم آيام تحضينه بيضه ، وكتب فى الهامش وقال ابن أحمر ومنه آخذ آبو العلاء : و ما بيضات ذى لبد هجف سقين بزآجل حتى روينا (4) الهيق : الظلم.
(5) الجماح : سهم صغير بلا نصل مدور الرآس يتعطلم به الصبيان الرمى آو يلعبون به: (6) الدهارس : جمع دهرس وهى المصيبة، (7) الصرع : نصف النهار، فمن الغدوة إلى انتصاف النهار صرع ، ومن اتتصافه إلى سقوط القرص صرع .
Página 90