97

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

بحوث ومقالات في اللغة والأدب وتقويم النصوص (مقالات محمد أجمل الإصلاحي)

Editorial

دار الغرب الإسلامي

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م.

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

ص ٢٤٣: "أيتنت المرأة ....: ولدت ولدًا أيتنًا". - كذا أثبت "أيتنًا"، والصواب: "أتنًا" أو "يتنًا". وفيه لغة ثالثة: "وتنًا". انظر اللسان (يتن). ص ٢٤٣: "الأيدع إنسان الذي يدعى دم الأخوين". كذا أثبت المحقق "إنسان" وقال: "جاءت هذه الكلمة برسم يحتمل "إنسان" أو "ألسان"، ولم نجد لها حلًا، ثم نقل من اللسان الأقوال في الأيدع. - الظاهر أن الكلمة محرفة، وصوابها: "النبات". ص ٢٤٤: ذكر المؤلف للريح الصّبا ست لغات: إير وهير، وأير وهير، وأيِّر وهيِّر. وقد ضبط الأخيران بفتح الياء المشددة، والصواب بكسرها. ولكن الجدير بالذكر أن المؤلف نفسه قد ذكرها في المنجد: ٥٢ للريح التي تأتي من قبل بنات نعش يعني الشمال. ص ٢٥٢: "الباغجة: الفخذ عن أهل اليمن". وأحال المحقق على المنتخب ١: ٥٥. - وردت هذه الكلمة في كتاب خلق الإنسان لأبي محمد: ٧٥ بالعين المهملة، قال: "الباعجتان: الفخذان، لغة يمانية" ونسخة هذا الكتاب جليلة وكتاب المجرد من مصادره، وكثيرًا ما ينقل أبو محمد عن كراع باسمه، ولكن لم يسمه هنا. ص ٢٥٢: بعد النص السابق: "وإذا كثر الرمث في وطاء من الأرض سمي: باغجة". وقال المحقق إنه لم يجد هذا المعنى. - قلت: هذه أيضًا بالعين المهملة. في اللسان (بعج): الباعجة: أرض سهلة تنبت النصيّ. والبواعجة: أماكن في الرمل تسترقّ، فإذا نبت فيها النصي كان أرقّ له وأطيب".

1 / 101