في (متن) الحماسة إلا ما ورد عند النمري ونقله الغندجاني!
(١٤٠) ف ٦٩ ص ١٣٠ س ٩: نقل الغندجاني عن أبي الندى أنّ قائل البيت رجل من بني جشم بن معاوية بن بكر بن هوازن.
قلت: وحكى البكري في معجمه: ١١٣٥ عن ابن الأعرابي أنّه أنشد البيت للأعور بن براء من بني عبد الله بن كلاب. وانظر تعليق محقّقه.
(١٤١) ف ٦٩ ص ١٣٠ س ١١: نقل الغندجاني الأبيات عن أبي الندى وقال: (وقد أثبتها لك ها هنا لأنها من نواد الشعر وملحه).
قلت: كذا ضبطت الكلمة بفتح أوّلها وسكون ثانيها، والصواب: (ملحه) بضمّ أوّله وفتح ثانية كما في الأصول و(ب).
(١٤٢) ف ٦٩ ص ١٣٠: وأوّل هذه الأبيات:
أنّك عمري أيَّ نظرة آلفٍ ... نظرت وقدسٌ دونهن وريم
قلت: أوّلًا: ضبط المحقّق (عمر) بضم العين خلافًا خلافًا لضبطه في الأصل و(ب) بفتحها، وكلاهما صحيح.
ثانيًا: لم يضبط الكاف في (إنك) ولكن ضبط التاء في (نظرت) بالكسر، وهو خطأ، والصواب (نظرت) بإسناد الفعل إلى المخاطب دون المخاطبة و(إنَّك) كما في (ب). وهما في الأصل دون ضبط.
(١٤٣) ف ٦٩ ص ١٣١: والبيت السابع منها قوله:
كما تردع الهيماء عاد لجسمها ... رداعٌ نبا عن مشرب وشميم
ضبط المحقّق (شميم) بضمّ آخره، والصواب بكسره على الإقواء كما في الأصل و(ب)
(١٤٤) ف ٧٠ ص ١٣١: نقل المؤلف عن النمري: (قال المجنون أو غيره: